Motabalawwd@
أهم ما يميز مولد الدولة السعودية الجديدة، التي أسسها الملك سلمان لتحقيق تلاحم البيت الداخلي السعودي، أنها تقوم على مقوّمات جغرافية وحضارية واجتماعية وديموغرافية واقتصادية عدة، تمكّن السعودية من تبوؤ مكانة رفيعة بين الدول القيادية على مستوى العالم، إذ يمثل ولي العهد الأمير محمد بن سلمان قائد منظومة الحكم الشاب في الدولة السعودية الجديدة، ومؤسس مشروع رؤية دولة المستقبل والتي تنطلق من مكامن القوة فيها، فحرص ولي العهد الشاب على استغلال مكانة بلاده في العالم الإسلامي التي ستمكنه من أداء دور ريادي للسعودية الشابة كعمق وسند للأمة العربية والإسلامية، كما ستكون وفقاً لرؤيته قوة استثمارية ومفتاحاً ومحرّكاً لتنويع اقتصاد البلد لتحقيق استدامته من خلال الموقع الإستراتيجي، وتكون السعودية محوراً لربط القارات الثلاث، إذ قدم ولي العهد نفسه للشعب وللعالم أجمع برؤية الوطن السيادية التي عمل عليها لتكون السعودية شابة قوية عصرية متماسكة من الداخل وقوية في الخارج فكانت محاور الدولة السعودية الجديدة تتضح بإعلان ثلاثة محاور وهي بناء المجتمع الحيوي والاقتصاد المزدهر والوطن الطموح، إذ يراهن ولي العهد على تأسيس قاعدة صلبة لازدهار اقتصادي ينعكس على بناء مجتمع حيوي، يعيش أفراده وفق المبادئ الإسلامية ومنهج الوسطية والاعتدال، معتزّين بهويتهم الوطنية وفخورين بإرثهم الثقافي العريق، في بيئة إيجابية وجاذبة، تتوافر فيها مقوّمات جودة الحياة للمواطنين والمقيمين، ويسندهم بنيان أسري متين ومنظومتي رعاية صحية واجتماعية ممكّنة.
اقتصاد بروح الشباب
معالم الدول السعودية الجديدة تبحث بشكل عميق في الاقتصاد المزدهر، من خلال توفير الفرص للجميع، عبر بناء منظومة تعليمية مرتبطة بحاجات سوق العمل، وتنمية الفرص للجميع من روّاد الأعمال والمنشآت الصغيرة إلى الشركات الكبرى، إذ يؤمن ولي العهد بتطوير الأدوات الاستثمارية، لإطلاق إمكانات قطاعاتنا الاقتصادية الواعدة لتنويع الاقتصاد وتوليد فرص العمل للمواطنين، لإيمانه بدور التنافسية في رفع جودة الخدمات والتنمية الاقتصادية، فانطلقت الأعمال التنفيذية لتخصيص الخدمات الحكومية وتحسين بيئة الأعمال، بما يسهم في استقطاب أفضل الكفاءات العالميّة والاستثمارات النوعيّة، وصولاً إلى استغلال الموقع الإستراتيجي للبلد.
حكومة تفاعلية
يرسم ولي العهد الجديد ملامح الدولة السعودية الجديدة بشكل متسارع وخطوات مبهرة، من خلال الفاعلية والمسؤولية التي عرّفها ولي العهد الجديد للعالم من كرسي رئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية أنهما مفهومان جوهريان يسعى لتطبيقهما على جميع المستويات، ليكون الوطن طموحاً بإنتاجه ومنجزاته، وهذا ما اتضح من رسم محمد بن سلمان لخريطة مستقبل الحكومة الشابة الفاعلة في تعزيز الكفاءة والشفافية والمساءلة وتشجيع ثقافة الأداء لتمكين الموارد والطاقات البشرية، لمواجهة التحديّات واقتناص الفرص.
مرجعية التنمية
إن ما يميز الدولة السعودية الجديدة اعتماد الرؤية السعودية 2030 كمرجعية عند اتخاذ قرارات سيادية في الاقتصاد السعودي لتكون منهجاً وخريطة طريق للعمل الاقتصادي والتنموي في المملكة، فرسم محمد بن سلمان التوجهات والسياسات العامّة للدولة بالأهداف والالتزامات الواضحة، لتكون السعودية نموذجاً رائدًا على كافّة المستويات، وجاءت إعادة هيكلة بعض الوزارات والأجهزة والمؤسسات والهيئات العامة الفترة الماضية بما يتوافق مع متطلبات هذه المرحلة الجديدة من الدولة السعودية لتحقيق الكفاءة والفاعلية في ممارسة أجهزة الدولة لمهماتها واختصاصاتها على أكمل وجه وصولاً لمستقبل زاهر وتنمية مستدامة.
أهم ما يميز مولد الدولة السعودية الجديدة، التي أسسها الملك سلمان لتحقيق تلاحم البيت الداخلي السعودي، أنها تقوم على مقوّمات جغرافية وحضارية واجتماعية وديموغرافية واقتصادية عدة، تمكّن السعودية من تبوؤ مكانة رفيعة بين الدول القيادية على مستوى العالم، إذ يمثل ولي العهد الأمير محمد بن سلمان قائد منظومة الحكم الشاب في الدولة السعودية الجديدة، ومؤسس مشروع رؤية دولة المستقبل والتي تنطلق من مكامن القوة فيها، فحرص ولي العهد الشاب على استغلال مكانة بلاده في العالم الإسلامي التي ستمكنه من أداء دور ريادي للسعودية الشابة كعمق وسند للأمة العربية والإسلامية، كما ستكون وفقاً لرؤيته قوة استثمارية ومفتاحاً ومحرّكاً لتنويع اقتصاد البلد لتحقيق استدامته من خلال الموقع الإستراتيجي، وتكون السعودية محوراً لربط القارات الثلاث، إذ قدم ولي العهد نفسه للشعب وللعالم أجمع برؤية الوطن السيادية التي عمل عليها لتكون السعودية شابة قوية عصرية متماسكة من الداخل وقوية في الخارج فكانت محاور الدولة السعودية الجديدة تتضح بإعلان ثلاثة محاور وهي بناء المجتمع الحيوي والاقتصاد المزدهر والوطن الطموح، إذ يراهن ولي العهد على تأسيس قاعدة صلبة لازدهار اقتصادي ينعكس على بناء مجتمع حيوي، يعيش أفراده وفق المبادئ الإسلامية ومنهج الوسطية والاعتدال، معتزّين بهويتهم الوطنية وفخورين بإرثهم الثقافي العريق، في بيئة إيجابية وجاذبة، تتوافر فيها مقوّمات جودة الحياة للمواطنين والمقيمين، ويسندهم بنيان أسري متين ومنظومتي رعاية صحية واجتماعية ممكّنة.
اقتصاد بروح الشباب
معالم الدول السعودية الجديدة تبحث بشكل عميق في الاقتصاد المزدهر، من خلال توفير الفرص للجميع، عبر بناء منظومة تعليمية مرتبطة بحاجات سوق العمل، وتنمية الفرص للجميع من روّاد الأعمال والمنشآت الصغيرة إلى الشركات الكبرى، إذ يؤمن ولي العهد بتطوير الأدوات الاستثمارية، لإطلاق إمكانات قطاعاتنا الاقتصادية الواعدة لتنويع الاقتصاد وتوليد فرص العمل للمواطنين، لإيمانه بدور التنافسية في رفع جودة الخدمات والتنمية الاقتصادية، فانطلقت الأعمال التنفيذية لتخصيص الخدمات الحكومية وتحسين بيئة الأعمال، بما يسهم في استقطاب أفضل الكفاءات العالميّة والاستثمارات النوعيّة، وصولاً إلى استغلال الموقع الإستراتيجي للبلد.
حكومة تفاعلية
يرسم ولي العهد الجديد ملامح الدولة السعودية الجديدة بشكل متسارع وخطوات مبهرة، من خلال الفاعلية والمسؤولية التي عرّفها ولي العهد الجديد للعالم من كرسي رئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية أنهما مفهومان جوهريان يسعى لتطبيقهما على جميع المستويات، ليكون الوطن طموحاً بإنتاجه ومنجزاته، وهذا ما اتضح من رسم محمد بن سلمان لخريطة مستقبل الحكومة الشابة الفاعلة في تعزيز الكفاءة والشفافية والمساءلة وتشجيع ثقافة الأداء لتمكين الموارد والطاقات البشرية، لمواجهة التحديّات واقتناص الفرص.
مرجعية التنمية
إن ما يميز الدولة السعودية الجديدة اعتماد الرؤية السعودية 2030 كمرجعية عند اتخاذ قرارات سيادية في الاقتصاد السعودي لتكون منهجاً وخريطة طريق للعمل الاقتصادي والتنموي في المملكة، فرسم محمد بن سلمان التوجهات والسياسات العامّة للدولة بالأهداف والالتزامات الواضحة، لتكون السعودية نموذجاً رائدًا على كافّة المستويات، وجاءت إعادة هيكلة بعض الوزارات والأجهزة والمؤسسات والهيئات العامة الفترة الماضية بما يتوافق مع متطلبات هذه المرحلة الجديدة من الدولة السعودية لتحقيق الكفاءة والفاعلية في ممارسة أجهزة الدولة لمهماتها واختصاصاتها على أكمل وجه وصولاً لمستقبل زاهر وتنمية مستدامة.