Okaz_online@
جددت نائبة رئيس مجلس البرلمان الألماني كلوديا روث دعوتها لاتحاد كرة القدم (الفيفا) إلى التحرك فوراً لسحب استضافة قطر بطولة كأس العالم لكرة القدم لعام ٢٠٢٢، موجهة تساؤلات للفيفا عن نظامية منح تنظيم كأس العالم لدولة ليس لها تاريخ كروي وترعى الإرهاب حول العالم، ولا تحترم حقوق الإنسان، مستدلة بوفاة أكثر من عامل في المنشآت التي تبنى استعداداً لتنظيم كأس العالم. وأكدت روث، خلال حديث صحفي أدلت به لصحيفة «دي فيلت» الألمانية، أن الأحداث الأخيرة المتمثلة في قطع كل من المملكة العربية السعودية ومصر والإمارات والبحرين علاقاتها مع قطر هو دليل آخر يضاف إلى السجل السيئ الحافل لقطر، مشيرة إلى أن اختيار قطر منذ البداية لم يتم بناءً على الكفاءة الرياضية ولكن بسبب المال. وأن قطر حتماً ليست البلد المناسب لتنظيم مثل هذه البطولة.
وفي السياق ذاته، خاطب رئيس الاتحاد الألماني وعضو مجلس الفيفا رينهارد غريندل، مجلس الفيفا بشأن وضع معايير واضحة لمنح تنظيم كأس العالم. نتيجة لقرار قطع العلاقات الدبلوماسية مع قطر فإن 3 دول كبرى هي ألمانيا وإسبانيا وأمريكا تواصلوا مع الاتحاد الدولي لكرة القدم للحصول على حق تنظيم كأس العالم 2022، لامتلاكها البنية التحتية المطلوبة ولخبراتها السابقة في تنظيم بطولات عالمية مماثلة.
جددت نائبة رئيس مجلس البرلمان الألماني كلوديا روث دعوتها لاتحاد كرة القدم (الفيفا) إلى التحرك فوراً لسحب استضافة قطر بطولة كأس العالم لكرة القدم لعام ٢٠٢٢، موجهة تساؤلات للفيفا عن نظامية منح تنظيم كأس العالم لدولة ليس لها تاريخ كروي وترعى الإرهاب حول العالم، ولا تحترم حقوق الإنسان، مستدلة بوفاة أكثر من عامل في المنشآت التي تبنى استعداداً لتنظيم كأس العالم. وأكدت روث، خلال حديث صحفي أدلت به لصحيفة «دي فيلت» الألمانية، أن الأحداث الأخيرة المتمثلة في قطع كل من المملكة العربية السعودية ومصر والإمارات والبحرين علاقاتها مع قطر هو دليل آخر يضاف إلى السجل السيئ الحافل لقطر، مشيرة إلى أن اختيار قطر منذ البداية لم يتم بناءً على الكفاءة الرياضية ولكن بسبب المال. وأن قطر حتماً ليست البلد المناسب لتنظيم مثل هذه البطولة.
وفي السياق ذاته، خاطب رئيس الاتحاد الألماني وعضو مجلس الفيفا رينهارد غريندل، مجلس الفيفا بشأن وضع معايير واضحة لمنح تنظيم كأس العالم. نتيجة لقرار قطع العلاقات الدبلوماسية مع قطر فإن 3 دول كبرى هي ألمانيا وإسبانيا وأمريكا تواصلوا مع الاتحاد الدولي لكرة القدم للحصول على حق تنظيم كأس العالم 2022، لامتلاكها البنية التحتية المطلوبة ولخبراتها السابقة في تنظيم بطولات عالمية مماثلة.