أكد وكيل وزارة الثقافة والإعلام للإعلام الخارجي رئيس اللجنة الدائمة للإعلام العربي الدكتور عبدالمحسن بن فاروق إلياس أهمية دور الإعلام العربي في التصدي لظاهرة الإرهاب لمجابهة إعلام الإرهاب وداعميه، مقروءاً ومرئياً ومسموعاً.
وقال في كلمته الافتتاحية لاجتماع اللجنة في دورتها الحالية الـ89 أمس (الإثنين) بمقر الأمانة العامة لجامعة الدول العربية بالقاهرة: «إن التحديات التي تواجهها أمتنا العربية اليوم تقتضي منا وأكثر من أي وقت مضى أن يتم تركيز الجهود وتوحيد الصفوف في سبيل أن يرقى العمل الإعلامي العربي المشترك لما فيه مصلحة الأمة العربية، بما يسهم في تأثير المنظومة الإعلامية إقليمياً ودولياً».
وأشار إلى أن اجتماع اليوم يأتي في إطار العمل العربي المشترك لمناقشة 17 بندا تصب كلها نحو تفعيل ذلك العمل بما يتناسب مع تطلعات الدول العربية من جهة والتحديات التي تواجهها من جهة أخرى، مؤكدا أهمية جميع البنود المعروضة في اجتماع أمس، معربا عن تطلعه لمساهمة جميع أعضاء اللجنة لإثراء عملنا ومن ثم الرفع بنتائج ذلك إلى المكتب التنفيذي لمجلس وزراء الإعلام العرب في اجتماعهم غدا (الأربعاء).
وشدد على الأهمية المتعلقة بالقضية الفلسطينية التي يتم استعراضها في البند الأول من بنود الاجتماع،.
وقال: «إننا نعول كثيراً على ما تتخذه الدول الأعضاء والمنظمات والاتحادات إعلامياً في سبيل تنفيذ أجندة التنمية المستدامة 2030، والتحرك الإعلامي العربي في الخارج في سبيل إيصال وجهة نظرنا للغير والتأثير على محيطنا الخارجي، بما فيه مصلحتنا وغير ذلك من البنود».
من جانبها، نوهت الأمين العام المساعد رئيس قطاع الإعلام والاتصال بالجامعة العربية السفيرة هيفاء أبو غزالة في كلمتها بأهمية اجتماع اللجنة الدائمة للإعلام العربي، كونه ينعقد في ظل مرحلة مهمة من تاريخ الأمة العربية، إذ تشهد العديد من دول المنطقة نزاعات وصراعات مسلحة.
وشددت في كلمتها خلال افتتاح الدورة العادية الـ 89 للجنة الدائمة للإعلام العربي أمس بالجامعة العربية على أهمية الدور الكبير الذي يقوم به الإعلام العربي، إذ أصبح ليس فقط سلطة رابعة، وإنما هو السلطة المؤثرة والأكثر تأثيرا في الشارع العربي، خصوصاً في ظل وجود وسائل الاتصال الجماهيرية.
وقال في كلمته الافتتاحية لاجتماع اللجنة في دورتها الحالية الـ89 أمس (الإثنين) بمقر الأمانة العامة لجامعة الدول العربية بالقاهرة: «إن التحديات التي تواجهها أمتنا العربية اليوم تقتضي منا وأكثر من أي وقت مضى أن يتم تركيز الجهود وتوحيد الصفوف في سبيل أن يرقى العمل الإعلامي العربي المشترك لما فيه مصلحة الأمة العربية، بما يسهم في تأثير المنظومة الإعلامية إقليمياً ودولياً».
وأشار إلى أن اجتماع اليوم يأتي في إطار العمل العربي المشترك لمناقشة 17 بندا تصب كلها نحو تفعيل ذلك العمل بما يتناسب مع تطلعات الدول العربية من جهة والتحديات التي تواجهها من جهة أخرى، مؤكدا أهمية جميع البنود المعروضة في اجتماع أمس، معربا عن تطلعه لمساهمة جميع أعضاء اللجنة لإثراء عملنا ومن ثم الرفع بنتائج ذلك إلى المكتب التنفيذي لمجلس وزراء الإعلام العرب في اجتماعهم غدا (الأربعاء).
وشدد على الأهمية المتعلقة بالقضية الفلسطينية التي يتم استعراضها في البند الأول من بنود الاجتماع،.
وقال: «إننا نعول كثيراً على ما تتخذه الدول الأعضاء والمنظمات والاتحادات إعلامياً في سبيل تنفيذ أجندة التنمية المستدامة 2030، والتحرك الإعلامي العربي في الخارج في سبيل إيصال وجهة نظرنا للغير والتأثير على محيطنا الخارجي، بما فيه مصلحتنا وغير ذلك من البنود».
من جانبها، نوهت الأمين العام المساعد رئيس قطاع الإعلام والاتصال بالجامعة العربية السفيرة هيفاء أبو غزالة في كلمتها بأهمية اجتماع اللجنة الدائمة للإعلام العربي، كونه ينعقد في ظل مرحلة مهمة من تاريخ الأمة العربية، إذ تشهد العديد من دول المنطقة نزاعات وصراعات مسلحة.
وشددت في كلمتها خلال افتتاح الدورة العادية الـ 89 للجنة الدائمة للإعلام العربي أمس بالجامعة العربية على أهمية الدور الكبير الذي يقوم به الإعلام العربي، إذ أصبح ليس فقط سلطة رابعة، وإنما هو السلطة المؤثرة والأكثر تأثيرا في الشارع العربي، خصوصاً في ظل وجود وسائل الاتصال الجماهيرية.