تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز تنطلق غداً (الأربعاء) الدورة الـ11 من سوق عكاظ الذي يقام تحت إشراف الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، وتستمر فعالياته لمدة عشرة أيام ، بمشاركة نخبة من الأدباء والمثقفين.
وتعد الدورة الـ11 من سوق عكاظ الدورة الأولى بعد صدور أمر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز بتولي الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني مسؤولية الإشراف على السوق بالتنسيق الكامل مع إمارة منطقة مكة والأجهزة التنفيذية في محافظة الطائف، وتحت مظلة برنامج خادم الحرمين الشريفين للعناية بالتراث الحضاري .
وكثفت فرق العلم بهيئة السياحة والفرق المساندة لها من الجهات الحكومية في الطائف جهودها لتجهيز فعاليات ومواقع السوق وبرامجه المختلفة، بدعم من الأمير خالد الفيصل بن عبد العزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة، واهتمام ومتابعة من الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني رئيس اللجنة الإشرافية العليا لسوق عكاظ، ودعم مباشر من محافظ الطائف المكلف سعد بن مقبل الميموني، وأمين الطائف المكلف المهندس محمد بن هميل.
وكان رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني رئيس اللجنة الإشرافية العليا لسوق عكاظ، أكد في مؤتمر صحفي أن سوق عكاظ سيشهد منظومة تطويرية متكاملة لموقع عكاظ إلى جانب الفعاليات المصاحبة، وذلك استكمالاً لمجهودات سمو أمير منطقة مكة الذي يقود التطوير لسوق عكاظ .
وأعرب الأمير سلطان بن سلمان عن تقديره للجهود الكبيرة لشركاء الهيئة في تنظيم السوق في مقدمتهم إمارة منطقة مكة المكرمة، ومحافظة الطائف، والأمانة، وجامعة الطائف، ووزارة الثقافة والاعلام، ودارة الملك عبدالعزيز، والنادي الادبي بالطائف، والجمعية السعودية للثقافة والفنون، وفروع وزارات النقل والصحة والزراعة ومؤسسة التدريب التقني، والشركة السعودية للكهرباء وغيرها.
وأكد الأمير سلطان بن سلمان أن الهيئة منذ أن تسلمت القرار بتوليها الإشراف على سوق عكاظ وهي تعمل جاهدة لمواصلة البناء على الإنجازات التي تحققت في السوق في السنوات الـ 10 الماضية تحت إشراف ومتابعة أمير منطقة مكة، مثمناً الجهود الكبيرة التي قام بها الأمير خالد الفيصل خلال السنوات العشر الماضية لإطلاق وتطوير السوق.
ويساند الهيئة في التنظيم عدد من الجهات الحكومية من خلال جهودها في تهيئة البنية التحتية والخدمات اللوجستية لموقع السوق، وتقديم الخدمات أثناء إقامة السوق، والمشاركة في فعالياته تشمل: وزارة الحرس الوطني، وزارة الداخلية، القوات المسلحة السعودية، وزارة التعليم، وزارة الثقافة والاعلام، وزارة النقل، وزارة الصحة، وزارة البيئة والزراعة والمياه، أمانة الطائف، جامعة الطائف، النادي الادبي بالطائف، دارة الملك عبدالعزيز، شركة المياه الوطنية، هيئة الهلال الأحمر، الهيئة السعودية للحياة الفطرية، الجمعية السعودية للثقافة والفنون بالطائف هيئة الترفيه، الغرفة التجارية بالطائف، المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني، الشركة السعودية للكهرباء.
وتعد الدورة الـ11 من سوق عكاظ الدورة الأولى بعد صدور أمر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز بتولي الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني مسؤولية الإشراف على السوق بالتنسيق الكامل مع إمارة منطقة مكة والأجهزة التنفيذية في محافظة الطائف، وتحت مظلة برنامج خادم الحرمين الشريفين للعناية بالتراث الحضاري .
وكثفت فرق العلم بهيئة السياحة والفرق المساندة لها من الجهات الحكومية في الطائف جهودها لتجهيز فعاليات ومواقع السوق وبرامجه المختلفة، بدعم من الأمير خالد الفيصل بن عبد العزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة، واهتمام ومتابعة من الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني رئيس اللجنة الإشرافية العليا لسوق عكاظ، ودعم مباشر من محافظ الطائف المكلف سعد بن مقبل الميموني، وأمين الطائف المكلف المهندس محمد بن هميل.
وكان رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني رئيس اللجنة الإشرافية العليا لسوق عكاظ، أكد في مؤتمر صحفي أن سوق عكاظ سيشهد منظومة تطويرية متكاملة لموقع عكاظ إلى جانب الفعاليات المصاحبة، وذلك استكمالاً لمجهودات سمو أمير منطقة مكة الذي يقود التطوير لسوق عكاظ .
وأعرب الأمير سلطان بن سلمان عن تقديره للجهود الكبيرة لشركاء الهيئة في تنظيم السوق في مقدمتهم إمارة منطقة مكة المكرمة، ومحافظة الطائف، والأمانة، وجامعة الطائف، ووزارة الثقافة والاعلام، ودارة الملك عبدالعزيز، والنادي الادبي بالطائف، والجمعية السعودية للثقافة والفنون، وفروع وزارات النقل والصحة والزراعة ومؤسسة التدريب التقني، والشركة السعودية للكهرباء وغيرها.
وأكد الأمير سلطان بن سلمان أن الهيئة منذ أن تسلمت القرار بتوليها الإشراف على سوق عكاظ وهي تعمل جاهدة لمواصلة البناء على الإنجازات التي تحققت في السوق في السنوات الـ 10 الماضية تحت إشراف ومتابعة أمير منطقة مكة، مثمناً الجهود الكبيرة التي قام بها الأمير خالد الفيصل خلال السنوات العشر الماضية لإطلاق وتطوير السوق.
ويساند الهيئة في التنظيم عدد من الجهات الحكومية من خلال جهودها في تهيئة البنية التحتية والخدمات اللوجستية لموقع السوق، وتقديم الخدمات أثناء إقامة السوق، والمشاركة في فعالياته تشمل: وزارة الحرس الوطني، وزارة الداخلية، القوات المسلحة السعودية، وزارة التعليم، وزارة الثقافة والاعلام، وزارة النقل، وزارة الصحة، وزارة البيئة والزراعة والمياه، أمانة الطائف، جامعة الطائف، النادي الادبي بالطائف، دارة الملك عبدالعزيز، شركة المياه الوطنية، هيئة الهلال الأحمر، الهيئة السعودية للحياة الفطرية، الجمعية السعودية للثقافة والفنون بالطائف هيئة الترفيه، الغرفة التجارية بالطائف، المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني، الشركة السعودية للكهرباء.