في تجاوز مهني وأخلاقي مرر مدير المركز الإعلامي بمهرجان التسوق في عنيزة خالد الروقي، تساؤلاً وصورة خاصة بـ«عكاظ» إلى صحيفة إلكترونية مع تعليق مطول منه، ضارباً بقواعد المهنية الإعلامية عرض الحائط، بعد رفضه التجاوب مع استفسارات «عكاظ» المتكررة، عبر «الواتساب» و«الإيميل» (تحتفظ «عكاظ» بنسخة منها).
وكانت «عكاظ» بعثت استفساراً إلى الرئيس التنفيذي للمهرجان حول مسابقة «رضاعة الكبار» ضمن فعاليات مسرح الطفل لمهرجان تسوق عنيزة 38، الذي أحالنا إلى مدير المركز الإعلامي بالمهرجان، الذي بدوره عمد إلى تعقيد مهمة الصحفي، بعد رفضه تلقي أي استفسار عبر «الواتساب»، وطلبه مراسلته عبر الإيميل، ثم عاد مجدداً ورفض الإجابة دون وصول خطاب رسمي من «عكاظ»، ولم يواكب «التطور الإعلامي» الذي يمكن للصحفي من خلاله الاعتماد على مراسلات «الواتساب».
وتؤكد «عكاظ» التزامها التام بأخلاقيات العمل المهني، وميثاق الشرف الصحفي الذي تنتهجه في تعاطيها مع المواضيع الاجتماعية والمحلية كافة، وتضع بين يدي مسؤولي المهرجان والمنطقة هذه التساؤلات، أملاً في إيقاف مثل هذه التجاوزات، التي تضع علامات استفهام عن المصلحة من رفض جهة إعلامية ومحاباة أخرى دون مبرر.
وكانت «عكاظ» بعثت استفساراً إلى الرئيس التنفيذي للمهرجان حول مسابقة «رضاعة الكبار» ضمن فعاليات مسرح الطفل لمهرجان تسوق عنيزة 38، الذي أحالنا إلى مدير المركز الإعلامي بالمهرجان، الذي بدوره عمد إلى تعقيد مهمة الصحفي، بعد رفضه تلقي أي استفسار عبر «الواتساب»، وطلبه مراسلته عبر الإيميل، ثم عاد مجدداً ورفض الإجابة دون وصول خطاب رسمي من «عكاظ»، ولم يواكب «التطور الإعلامي» الذي يمكن للصحفي من خلاله الاعتماد على مراسلات «الواتساب».
وتؤكد «عكاظ» التزامها التام بأخلاقيات العمل المهني، وميثاق الشرف الصحفي الذي تنتهجه في تعاطيها مع المواضيع الاجتماعية والمحلية كافة، وتضع بين يدي مسؤولي المهرجان والمنطقة هذه التساؤلات، أملاً في إيقاف مثل هذه التجاوزات، التي تضع علامات استفهام عن المصلحة من رفض جهة إعلامية ومحاباة أخرى دون مبرر.