أكد الباحث في مجال العلاقات الدولية الدكتور جوزيف كشيشيان أن المملكة استقبلت 2.5 مليون سوري تقريبا منذ مطلع عام 2011، دون وصف أي منهم بـ«اللاجئين».
وقال في المؤتمر السنوي الذي تعقده الجمعية الوطنية البريطانية لدراسات الشرق الأوسط BRISMES، في جامعة أدنبرة باسكوتلندا، تحت عنوان «الحركة والهجرة في الشرق الأوسط: الناس والأفكار في تغير مستمر»: «حولت الرياض هؤلاء السوريين إلى مقيمين قانونيين، وهو وضع يسمح لهم بالتحرك في السعودية أو السفر إلى وجهات أخرى كما يرغبون، ووفرت لهم الرعاية الطبية والتعليم مجاناً»، مؤكداً أن استقبال السوريين في السعودية جعلت من اللجوء اندماجا وتكاملاً بدلاً من الاحتجاز والعزلة. من جهته، قدم الباحث في الاقتصاد السياسي الدكتور فهد الشريف ورقة عمل عن المهاجرين الأفارقة، وهي دراسة حالة لتسع جاليات هاجرت من بلدان أفريقية مختلفة، وقدم تحليلا للمهاجرين والمجتمعات التي يعيشون فيها عن أسباب هجرتهم وحياتهم.
وقال في المؤتمر السنوي الذي تعقده الجمعية الوطنية البريطانية لدراسات الشرق الأوسط BRISMES، في جامعة أدنبرة باسكوتلندا، تحت عنوان «الحركة والهجرة في الشرق الأوسط: الناس والأفكار في تغير مستمر»: «حولت الرياض هؤلاء السوريين إلى مقيمين قانونيين، وهو وضع يسمح لهم بالتحرك في السعودية أو السفر إلى وجهات أخرى كما يرغبون، ووفرت لهم الرعاية الطبية والتعليم مجاناً»، مؤكداً أن استقبال السوريين في السعودية جعلت من اللجوء اندماجا وتكاملاً بدلاً من الاحتجاز والعزلة. من جهته، قدم الباحث في الاقتصاد السياسي الدكتور فهد الشريف ورقة عمل عن المهاجرين الأفارقة، وهي دراسة حالة لتسع جاليات هاجرت من بلدان أفريقية مختلفة، وقدم تحليلا للمهاجرين والمجتمعات التي يعيشون فيها عن أسباب هجرتهم وحياتهم.