تعرف 24 رجلاً وامرأة على الاحتياطات الأمنية وإجراءات الأمن والسلامة في المنشآت السياحية، وتحديدا أقسام الفنادق المختلفة، كما اطلعوا على سلوكيات ومسؤوليات أفراد أقسام الأمن، وأثر التخطيط المعماري للفندق على سلامة العاملين والنزلاء.
جاء ذلك ضمن فعاليات دورة الأمن والسلامة في المنشآت السياحية، التي نظمتها الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالمنطقة الشرقية في مدينة الخبر.
وركزت الدورة -التي حضرها 17 رجلا و7 نساء، يمثلون العاملين في قطاع الإيواء السياحي في المنطقة الشرقية- على توضيح شروط السلامة في قطاع الإيواء، والمجمعات التجارية، والشواطئ البحرية وساحات العروض والمدن الترفيهية والاستراحات، والحدائق والمتنزهات، مشددة على أن «الأمن والسلامة من أهم المتطلبات الأساسية التي يفكر فيها السائح قبل أن يتوجه إلى المكان المنشود، إذ يحاول أن يجمع كل المعلومات عن الدولة أو المكان الذي يرغب التوجه إليه».
وتطرقت الدورة إلى أهمية تعزيز السلامة في الأماكن السياحية، التي لخصتها في تشجيع السياحة الداخلية، وتوظيف عدد كبير من مواطني البلد، مما يسهم في رفع الاقتصاد الوطني، وتعزيز الثقافة التراثية الوطنية، إلى جانب التمسك بعوامل السلامة السياحية التي حددتها منظمة الصحة العالمية ومكتب العمل الدولي عام 1950.
وأكدت الدورة على أهمية الحفاظ على سمعة المنشأة السياحية وتجنيبها الخسائر الناجمة عن الحوادث وإصابات العمل، مع الحفاظ على الزوار والسائحين، والتأكيد على اتباع أعلى درجات السلامة في المنشأة، لضمان عدم وقوع أي حوادث أو أضرار جسدية أو نفسية للسائحين أو المنشأة، مشددة على أهمية تعزيز سبل زيادة الأرباح وتقليص أقساط التأمين وزيادة الإنتاجية، إلى جانب العمل على تحقيق أعلى درجات اللياقة البدنية والنفسية والاجتماعية للعاملين في كل القطاعات والمحافظة عليها، مع العمل على ارتفاع أسهم المنشأة وسمعتها الطيبة في الأوساط السياحية، وبالتالي تحقيق الربحية والاستمرارية للمنشأة السياحية.
جاء ذلك ضمن فعاليات دورة الأمن والسلامة في المنشآت السياحية، التي نظمتها الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالمنطقة الشرقية في مدينة الخبر.
وركزت الدورة -التي حضرها 17 رجلا و7 نساء، يمثلون العاملين في قطاع الإيواء السياحي في المنطقة الشرقية- على توضيح شروط السلامة في قطاع الإيواء، والمجمعات التجارية، والشواطئ البحرية وساحات العروض والمدن الترفيهية والاستراحات، والحدائق والمتنزهات، مشددة على أن «الأمن والسلامة من أهم المتطلبات الأساسية التي يفكر فيها السائح قبل أن يتوجه إلى المكان المنشود، إذ يحاول أن يجمع كل المعلومات عن الدولة أو المكان الذي يرغب التوجه إليه».
وتطرقت الدورة إلى أهمية تعزيز السلامة في الأماكن السياحية، التي لخصتها في تشجيع السياحة الداخلية، وتوظيف عدد كبير من مواطني البلد، مما يسهم في رفع الاقتصاد الوطني، وتعزيز الثقافة التراثية الوطنية، إلى جانب التمسك بعوامل السلامة السياحية التي حددتها منظمة الصحة العالمية ومكتب العمل الدولي عام 1950.
وأكدت الدورة على أهمية الحفاظ على سمعة المنشأة السياحية وتجنيبها الخسائر الناجمة عن الحوادث وإصابات العمل، مع الحفاظ على الزوار والسائحين، والتأكيد على اتباع أعلى درجات السلامة في المنشأة، لضمان عدم وقوع أي حوادث أو أضرار جسدية أو نفسية للسائحين أو المنشأة، مشددة على أهمية تعزيز سبل زيادة الأرباح وتقليص أقساط التأمين وزيادة الإنتاجية، إلى جانب العمل على تحقيق أعلى درجات اللياقة البدنية والنفسية والاجتماعية للعاملين في كل القطاعات والمحافظة عليها، مع العمل على ارتفاع أسهم المنشأة وسمعتها الطيبة في الأوساط السياحية، وبالتالي تحقيق الربحية والاستمرارية للمنشأة السياحية.