رفعت إدارة حرس الحدود بالمنطقة الشرقية أمس الحظر المفروض على الإبحار منذ الخميس الماضي، جراء الأحوال الجوية السيئة والتي شهدتها المنطقة الشرقية أخيراً.
وأكد عدد من الصيادين أن إدارة حرس الحدود باشرت أمس إصدار التراخيص الخاصة بدخول البحر لمختلف المراكب الدراسية على جميع مرافئ الشرقية، مشيرين إلى أن أعدادا كبيرة من المراكب انطلقت باتجاه المصائد في الخليج العربي لممارسة الصيد مجددا. وذكر حسن الحجيري «صياد» أن إيقاف تراخيص الصيد خلال الخمسة الأيام الماضية انعكس بصورة مباشرة على أسعار الأسماك بالسوق المحلية جراء اتساع الفجوة بين العرض والطلب، مشيراً إلى أن إعادة التراخيص مجددا يسهم في إعادة جزء من التوازن للأسعار.
وأضاف، أن تزامن الفترة الحالية مع قرب انطلاق موسم الروبيان في مطلع أغسطس سيدفع الجزء الأكبر من المراكب للتجهيز لموسم الروبيان، مبينا، أن 60% من المراكب الكبيرة تتحول باتجاه ممارسة صيد الروبيان. وقال عيسى الصويتي «صياد» إن إدارة حرس الحدود بدأت منذ ساعات الصباح الباكر منح التراخيص للمراكب الصغيرة والكبيرة، والعديد من المراكب الصغيرة التي تقدر بنحو 200 قارب تحركت باتجاه مختلف المصائد منذ ساعات الفجر وكذلك الأمر بالنسبة للمراكب الكبيرة التي يتجاوز عددها 500 مركب في مرفأ دارين.
وأكد عدد من الصيادين أن إدارة حرس الحدود باشرت أمس إصدار التراخيص الخاصة بدخول البحر لمختلف المراكب الدراسية على جميع مرافئ الشرقية، مشيرين إلى أن أعدادا كبيرة من المراكب انطلقت باتجاه المصائد في الخليج العربي لممارسة الصيد مجددا. وذكر حسن الحجيري «صياد» أن إيقاف تراخيص الصيد خلال الخمسة الأيام الماضية انعكس بصورة مباشرة على أسعار الأسماك بالسوق المحلية جراء اتساع الفجوة بين العرض والطلب، مشيراً إلى أن إعادة التراخيص مجددا يسهم في إعادة جزء من التوازن للأسعار.
وأضاف، أن تزامن الفترة الحالية مع قرب انطلاق موسم الروبيان في مطلع أغسطس سيدفع الجزء الأكبر من المراكب للتجهيز لموسم الروبيان، مبينا، أن 60% من المراكب الكبيرة تتحول باتجاه ممارسة صيد الروبيان. وقال عيسى الصويتي «صياد» إن إدارة حرس الحدود بدأت منذ ساعات الصباح الباكر منح التراخيص للمراكب الصغيرة والكبيرة، والعديد من المراكب الصغيرة التي تقدر بنحو 200 قارب تحركت باتجاه مختلف المصائد منذ ساعات الفجر وكذلك الأمر بالنسبة للمراكب الكبيرة التي يتجاوز عددها 500 مركب في مرفأ دارين.