كعادة المسؤولين القطريين يتوقعون الأحسن فيقعون ضحية الأسوأ، هكذا وجد الوفد القطري المكون من ستة أشخاص أنفسهم أمام موقف صعب لا يحسدون عليه أمام البرلمان الأوروبي في بروكسل، كان هدف الوفد القطري أن يبرئوا ساحة قطر من الإرهاب فلم يجدوا غير جدران البرلمان وأبواب غرفه المغلقة.
ولم يجد الوفد القطري، بحسب التقرير التلفزيوني المصور الذي بثته قناة «صدى البلد» المصرية في برنامج «على مسؤوليتي»، غير برلماني أوروبي واحد من أصل ١٠٠، فيما فضل البرلمانيون الآخرون الغياب؛ بحجة أن هناك وساطة كويتية ومطالب خليجية على قطر أن تلتزم بها. التقرير تحدث عن قطر وحجمها الصغير الذي بات يعرفه العالم وأنها دولة راعية للإرهاب، هذه الحادثة البرلمانية التي وصفها أحمد موسى مقدم برنامج «على مسؤوليتي» بأنها «فضيحة بجلاجل» لوفد وجد نفسه يكلم الكراسي ويتحدث معها داخل قاعة مغلقة !
ولم يجد الوفد القطري، بحسب التقرير التلفزيوني المصور الذي بثته قناة «صدى البلد» المصرية في برنامج «على مسؤوليتي»، غير برلماني أوروبي واحد من أصل ١٠٠، فيما فضل البرلمانيون الآخرون الغياب؛ بحجة أن هناك وساطة كويتية ومطالب خليجية على قطر أن تلتزم بها. التقرير تحدث عن قطر وحجمها الصغير الذي بات يعرفه العالم وأنها دولة راعية للإرهاب، هذه الحادثة البرلمانية التي وصفها أحمد موسى مقدم برنامج «على مسؤوليتي» بأنها «فضيحة بجلاجل» لوفد وجد نفسه يكلم الكراسي ويتحدث معها داخل قاعة مغلقة !