رفع قائد قوات الطوارئ الخاصة الفريق أول ركن خالد بن قرار الحربي أسمى عبارات الشكر والعرفان إلى مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وإلى ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز على الثقة الملكية الغالية؛ وذلك بمناسبة صدور الأمر الملكي بترقيته إلى رتبة فريق أول ركن.
وعبّر الحربي عن اعتزازه بالثقة التي أولاه إياها ولاة الأمر، سائلاً الله أن يجعلها عوناً له على طاعته، وأن يديم على بلادنا نعمة الأمن والاستقرار في ظل قيادتنا الحكيمة. وقال لـ«عكاظ» بلا شك مسؤولية كبيرة، أسأل الله أن يسخرني لخدمة الدين والوطن والملك. وأضاف ثقة ولاة الأمر تاج على رؤوسنا جميعا نعتز ونفتخر بالثقة، وبإذن الله تعالى أكون عند حسن الظن والثقة التي أولانيها ولاة الأمر في هذا البلد المعطاء، مشدداً على أن الوطن يتطلب من الجميع أن يكونوا رجال أمن أمناء على أمن وأمان الوطن الغالي.
وتقلد قائد قوات الطوارئ الخاصة الفريق أول ركن خالد بن قرار الحربي العديد من المناصب، فبعد تخرجه من الكلية الأمنية بالرياض، تم تعيينه ضابطاً بقوات أمن الطوارئ الخاصة بالمدينة، والتحق بالعديد من الدورات الداخلية والخارجية مثل الصاعقة والمظلات، وخارجيا في بريطانيا والصين، ودورة أركان لمدة عامين في إندونيسيا، وبعد ذلك عيّن قائدا لقوات الطوارئ الخاصة بالمدينة المنورة، ثم مساعدا لقائد الطوارئ الخاصة بالمملكة، وبتاريخ 1-11-1431 عيّن قائداً لقوات الطوارئ الخاصة بالمملكة. وكان قائدا لقوات الحج لسنوات عدة، وكان له الدور البارز في مواجهة الكثير من العمليات الإرهابية.
وعبّر الحربي عن اعتزازه بالثقة التي أولاه إياها ولاة الأمر، سائلاً الله أن يجعلها عوناً له على طاعته، وأن يديم على بلادنا نعمة الأمن والاستقرار في ظل قيادتنا الحكيمة. وقال لـ«عكاظ» بلا شك مسؤولية كبيرة، أسأل الله أن يسخرني لخدمة الدين والوطن والملك. وأضاف ثقة ولاة الأمر تاج على رؤوسنا جميعا نعتز ونفتخر بالثقة، وبإذن الله تعالى أكون عند حسن الظن والثقة التي أولانيها ولاة الأمر في هذا البلد المعطاء، مشدداً على أن الوطن يتطلب من الجميع أن يكونوا رجال أمن أمناء على أمن وأمان الوطن الغالي.
وتقلد قائد قوات الطوارئ الخاصة الفريق أول ركن خالد بن قرار الحربي العديد من المناصب، فبعد تخرجه من الكلية الأمنية بالرياض، تم تعيينه ضابطاً بقوات أمن الطوارئ الخاصة بالمدينة، والتحق بالعديد من الدورات الداخلية والخارجية مثل الصاعقة والمظلات، وخارجيا في بريطانيا والصين، ودورة أركان لمدة عامين في إندونيسيا، وبعد ذلك عيّن قائدا لقوات الطوارئ الخاصة بالمدينة المنورة، ثم مساعدا لقائد الطوارئ الخاصة بالمملكة، وبتاريخ 1-11-1431 عيّن قائداً لقوات الطوارئ الخاصة بالمملكة. وكان قائدا لقوات الحج لسنوات عدة، وكان له الدور البارز في مواجهة الكثير من العمليات الإرهابية.