مثلت سيدة جنوب أفريقية أمام المحكمة الجزئية المتخصصة بالرياض أمس بتهمة تأييد تنظيمي «القاعدة» و«داعش» الإرهابيين، وتواصلها مع شخصين معادين للسعودية وداعمين لتنظيم «القاعدة» الإرهابي.
وعقدت بالمحكمة أولى جلسات محاكمة السيدة وسط حضور القائم بأعمال سفارة بلادها ومترجمة من السفارة، وآخر وفرته المحكمة لتحقيق العدالة والدقة في إيصال الترجمة الصحيحة، وسط حضور ممثلين لوسائل الصحف المحلية.
واتهم وكيل النيابة المدعى عليها بتأييدها «القاعدة» و«داعش» الإرهابيين، وتواصلها مع أفراد معادين للمملكة (أبا حذيفة وأبا قصير الأنصاري) المؤيدين والداعمين لتنظيم «القاعدة» الإرهابي.
كما اتهمت بإعدادها وإرسالها وتخزينها ما من شأنه المساس بالنظام العام بتخزينها في جهازي حاسبيها الآليين وجهاز جوالها صورتين لها وهي تحمل سلاحا من نوع «رشاش» وهي تقف بجوار شعار تنظيم «داعش» الإرهابي، وتواصلها عبر معرفها بموقع التواصل الاجتماعي «تويتر» مع المكنى (أبا حذيفة وأبا قصير الأنصاري)، وإعدادها وإرسالها عدد من التغريدات المؤيدة لتنظيم «القاعدة» الإرهابي وإضافتها عبر برنامج التواصل الاجتماعي «التليغرام» رابطا باسم «جيش الفتح» ينشر موضوعات تؤيد تنظيم «القاعدة» الإرهابي ومتابعتها ما يطرح فيه واحتفاظها بها.
وطالب وكيل النيابة العامة بإدانة المدعى عليها بما أسند إليها والحكم عليها بالحد الأعلى من العقوبات، ومصادرة الأجهزة المضبوطة وإغلاق حساباتها في مواقع التواصل الاجتماعي، إضافة إلى إبعادها من السعودية بعد انتهاء محكوميتها.
في المقابل طالبت المدعى عليها من توكيل شقيقتها لمساعدتها في إعداد دفوعها وإمهالها لمدة ثلاثة أسابيع وقوبل طلبها بالموافقة من القاضي.
وعقدت بالمحكمة أولى جلسات محاكمة السيدة وسط حضور القائم بأعمال سفارة بلادها ومترجمة من السفارة، وآخر وفرته المحكمة لتحقيق العدالة والدقة في إيصال الترجمة الصحيحة، وسط حضور ممثلين لوسائل الصحف المحلية.
واتهم وكيل النيابة المدعى عليها بتأييدها «القاعدة» و«داعش» الإرهابيين، وتواصلها مع أفراد معادين للمملكة (أبا حذيفة وأبا قصير الأنصاري) المؤيدين والداعمين لتنظيم «القاعدة» الإرهابي.
كما اتهمت بإعدادها وإرسالها وتخزينها ما من شأنه المساس بالنظام العام بتخزينها في جهازي حاسبيها الآليين وجهاز جوالها صورتين لها وهي تحمل سلاحا من نوع «رشاش» وهي تقف بجوار شعار تنظيم «داعش» الإرهابي، وتواصلها عبر معرفها بموقع التواصل الاجتماعي «تويتر» مع المكنى (أبا حذيفة وأبا قصير الأنصاري)، وإعدادها وإرسالها عدد من التغريدات المؤيدة لتنظيم «القاعدة» الإرهابي وإضافتها عبر برنامج التواصل الاجتماعي «التليغرام» رابطا باسم «جيش الفتح» ينشر موضوعات تؤيد تنظيم «القاعدة» الإرهابي ومتابعتها ما يطرح فيه واحتفاظها بها.
وطالب وكيل النيابة العامة بإدانة المدعى عليها بما أسند إليها والحكم عليها بالحد الأعلى من العقوبات، ومصادرة الأجهزة المضبوطة وإغلاق حساباتها في مواقع التواصل الاجتماعي، إضافة إلى إبعادها من السعودية بعد انتهاء محكوميتها.
في المقابل طالبت المدعى عليها من توكيل شقيقتها لمساعدتها في إعداد دفوعها وإمهالها لمدة ثلاثة أسابيع وقوبل طلبها بالموافقة من القاضي.