أكد وزير الشؤون الخارجية الإماراتي، أنور قرقاش، أن حل أزمة قطر خليجي، وإن الدول الداعية لمكافحة الإرهاب تبحث عن «الحكمة لا المكابرة».
وأضاف في سلسلة تغريدات عبر «تويتر»، أمس (الخميس)، «تمر كل أزمة بضبابية، مقصودة وغير مقصودة، فالمناورة والاعتماد على حل خارجي وتمييع المفاهيم سراب، ويبقى أساس الأزمة حيا وملخصه تغيير التوجه».
وأوضح: «في أزمة قطر الممتدة الرهان على الحل الخارجي ينحسر، وهو رهان واهم ينتقص ويهمش ضرر قطر على جيرانها، والتطاول والمناورة لا تمثل إستراتيجية». وقال إن «الخوف أن قطر التي انزلقت سياستها من التوسط بين الأطراف إلى تمويل ودعم التطرف ستنزلق مجددا عبر البوابة الخارجية، أوهام السيادة صعبة التصديق».
وبين أنه «وفي ظل إدراك المجتمع الدولي أن حل مأزق قطر خليجي، نبحث عن الحكمة لا المكابرة، كبير من يقول أخطأت بحقكم ومصلحتي ووجداني ضمن البيت الخليجي». وتابع أن «الحكمة أن تدرك الدوحة أن الحل خليجي ومفتاحه السعودية، المناورة والمكابرة والاستقواء بالحزبي والأجنبي (درب الزلق) الذي لا نتمناه للدوحة». وفي جوابه على سؤال للزميل صالح الفهيد، طالب فيه بتوضيح ما نشرته وسائل إعلام حول سحب المطالب الـ١٣واستبدالها بـ6 مبادئ، قال قرقاش: المبادئ خطوط عامة للحل ولبناء علاقة مستقبلية سوية، والمطالب أكثر تفصيلا وباقية، وكان المفترض أن تشكل منصة ينطلق منها الوسيط قبل أن تسربها قطر.
وأضاف في سلسلة تغريدات عبر «تويتر»، أمس (الخميس)، «تمر كل أزمة بضبابية، مقصودة وغير مقصودة، فالمناورة والاعتماد على حل خارجي وتمييع المفاهيم سراب، ويبقى أساس الأزمة حيا وملخصه تغيير التوجه».
وأوضح: «في أزمة قطر الممتدة الرهان على الحل الخارجي ينحسر، وهو رهان واهم ينتقص ويهمش ضرر قطر على جيرانها، والتطاول والمناورة لا تمثل إستراتيجية». وقال إن «الخوف أن قطر التي انزلقت سياستها من التوسط بين الأطراف إلى تمويل ودعم التطرف ستنزلق مجددا عبر البوابة الخارجية، أوهام السيادة صعبة التصديق».
وبين أنه «وفي ظل إدراك المجتمع الدولي أن حل مأزق قطر خليجي، نبحث عن الحكمة لا المكابرة، كبير من يقول أخطأت بحقكم ومصلحتي ووجداني ضمن البيت الخليجي». وتابع أن «الحكمة أن تدرك الدوحة أن الحل خليجي ومفتاحه السعودية، المناورة والمكابرة والاستقواء بالحزبي والأجنبي (درب الزلق) الذي لا نتمناه للدوحة». وفي جوابه على سؤال للزميل صالح الفهيد، طالب فيه بتوضيح ما نشرته وسائل إعلام حول سحب المطالب الـ١٣واستبدالها بـ6 مبادئ، قال قرقاش: المبادئ خطوط عامة للحل ولبناء علاقة مستقبلية سوية، والمطالب أكثر تفصيلا وباقية، وكان المفترض أن تشكل منصة ينطلق منها الوسيط قبل أن تسربها قطر.