خيانة قطر، مصطلح تكرر كثيراً في الآونة الأخيرة، بعد أن بدأت الأوراق تتكشف، بيد أن جذوره متأصلة في التاريخ، فالماضي لا يذهب صدى وقعه مع تقادم الأيام، ولن تمحى أحداثه من ملفات قطر المشبوهة، فحين خانت الدوحة جيرانها كانت أشبه بممارسة حيلة الضعيف فقد وضعت نفسها في خزانة الخونة بأرشيف التاريخ.
معلومات وإحداثيات جيش التحالف في اليمن سربتها قطر للقاعدة ولميليشيات الحوثي كخيانة عظمى لا يمكن أن يغض الطرف عنها.
فبمجرد أن تضع كلمة خيانة في محرك البحث بموقع التواصل الاجتماعي «تويتر» تنهمر النتائج تباعا حاملة قطر بين دفتي تدوينات المغردين؛ إذ إن الإمارة الخليجية الداعمة للإرهاب بات اسمها مرتبطاً بالخيانة في كل أرجاء المعمورة ليصبحا وجهين لعملة واحدة تطعن في خاصرة السلم العالمي، الذي يطارده شبحا التطرف والإرهاب.
معلومات وإحداثيات جيش التحالف في اليمن سربتها قطر للقاعدة ولميليشيات الحوثي كخيانة عظمى لا يمكن أن يغض الطرف عنها.
فبمجرد أن تضع كلمة خيانة في محرك البحث بموقع التواصل الاجتماعي «تويتر» تنهمر النتائج تباعا حاملة قطر بين دفتي تدوينات المغردين؛ إذ إن الإمارة الخليجية الداعمة للإرهاب بات اسمها مرتبطاً بالخيانة في كل أرجاء المعمورة ليصبحا وجهين لعملة واحدة تطعن في خاصرة السلم العالمي، الذي يطارده شبحا التطرف والإرهاب.