أكد المتحدث باسم وزارة العمل والتنمية الاجتماعية خالد أباالخيل، أن مؤسسة رعاية الفتيات تستقبل وتؤوي الفتيات الموقوفات والمحكوم عليهن بقضايا جنائية مختلفة، ممن تقل أعمارهن عن 30 عاما، وهي من المؤسسات التي تعنى الوزارة بتوفير كافة الخدمات الصحية والنفسية والتربوية لها عند إيداع الفتيات للمؤسسة، وعرضهن على أطباء نفسيين.
وقال أباالخيل: "إن الوزارة تسعى جاهدة منذ افتتاح مؤسسات رعاية الفتيات في بعض المناطق، إلى إعادة تكيف النزيلات للعودة لأسرهن منذ دخولهن المؤسسة، من خلال عدة جلسات نفسية واجتماعية مع الفتاة وأسرتها، خاصة وقت الزيارات بالنسبة للحالات التي بالإمكان عودتها".
وأشار أباالخيل، إلى أن هناك بعض الحالات التي تكون لديها سوابق أو تكرر دخولها للمؤسسة، فإن إدارة المؤسسة من خلال كوادرها النفسية والاجتماعية تكرر المحاولات والجهود للتواصل مع الأسرة الرافضة لابنتها، وقد يكون ذلك بالتعاون مع الجهات المختصة مثل: الجهات الأمنية، والمحاكم، وإمارات المناطق، ولجان الإصلاح في بعض مراكز الإرشاد الأسري، بهدف إيجاد خط رجعة مع الأسرة لاستلام ابنتهم بعد انتهاء محكوميتها.
وقال أباالخيل: "إن الوزارة تسعى جاهدة منذ افتتاح مؤسسات رعاية الفتيات في بعض المناطق، إلى إعادة تكيف النزيلات للعودة لأسرهن منذ دخولهن المؤسسة، من خلال عدة جلسات نفسية واجتماعية مع الفتاة وأسرتها، خاصة وقت الزيارات بالنسبة للحالات التي بالإمكان عودتها".
وأشار أباالخيل، إلى أن هناك بعض الحالات التي تكون لديها سوابق أو تكرر دخولها للمؤسسة، فإن إدارة المؤسسة من خلال كوادرها النفسية والاجتماعية تكرر المحاولات والجهود للتواصل مع الأسرة الرافضة لابنتها، وقد يكون ذلك بالتعاون مع الجهات المختصة مثل: الجهات الأمنية، والمحاكم، وإمارات المناطق، ولجان الإصلاح في بعض مراكز الإرشاد الأسري، بهدف إيجاد خط رجعة مع الأسرة لاستلام ابنتهم بعد انتهاء محكوميتها.