ناقش نائب أمير منطقة جازان الأمير محمد بن عبدالعزيز، أسباب تعثر تنفيذ مشروع مستشفى النساء والولادة، والذي من المفترض أن يتم الانتهاء من إنشائه في غرة الشهر القادم.
جاء ذلك خلال استقباله في مكتبه بالإمارة أمس مدير عام الشؤون الصحية بالمنطقة الدكتور عائض بن عبدالله الشهراني.
وقدم الدكتور الشهراني شرحا مفصلا عن الأسباب التي حالت دون تشغيل المستشفى في الوقت المحدد والحلول والبدائل المقترحة التي اتخذت لحين الانتهاء من تنفيذ المشروع.
وأكد أن صحة جازان أعدت خطة لزيادة الطاقة الاستيعابية لخدمات النساء والولادة بالمستشفيات، من خلال إضافة 10 أسرة في مستشفى الأمير محمد بن ناصر، إضافة إلى 15 سريرا بمستشفى ضمد العام، على أن يتم دعمها بالكوادر الطبية المتخصصة، إضافة إلى إتاحة شراء الخدمة من المستشفيات الخاصة بالمنطقة في حالة عدم توفر سرير.
كما أن إعادة الخدمة لمستشفى جازان العام بعد التأهيل الذي يجري تنفيذه حالياً ستوفر المزيد من أسرة النساء والولادة وبنحو 40 سريرا.
جاء ذلك خلال استقباله في مكتبه بالإمارة أمس مدير عام الشؤون الصحية بالمنطقة الدكتور عائض بن عبدالله الشهراني.
وقدم الدكتور الشهراني شرحا مفصلا عن الأسباب التي حالت دون تشغيل المستشفى في الوقت المحدد والحلول والبدائل المقترحة التي اتخذت لحين الانتهاء من تنفيذ المشروع.
وأكد أن صحة جازان أعدت خطة لزيادة الطاقة الاستيعابية لخدمات النساء والولادة بالمستشفيات، من خلال إضافة 10 أسرة في مستشفى الأمير محمد بن ناصر، إضافة إلى 15 سريرا بمستشفى ضمد العام، على أن يتم دعمها بالكوادر الطبية المتخصصة، إضافة إلى إتاحة شراء الخدمة من المستشفيات الخاصة بالمنطقة في حالة عدم توفر سرير.
كما أن إعادة الخدمة لمستشفى جازان العام بعد التأهيل الذي يجري تنفيذه حالياً ستوفر المزيد من أسرة النساء والولادة وبنحو 40 سريرا.