أكد سفير المملكة العربية السعودية لدى روسيا عبدالرحمن بن إبراهيم الرسي أن الزيارة المرتقبة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز إلى روسيا ستكون زيارة تاريخية لتأسيس علاقات إستراتيجية بين البلدين.
وقال السفير السعودي في مقابلة مع وكالة «سبوتنيك» أمس (الأربعاء)، رداً على سؤال حول التحضيرات لأول زيارة للملك سلمان منذ تقلده الحكم إلى موسكو: «زيارة على هذا المستوى الرفيع تحتاج إلى تحضيرات كبيرة، خصوصاً أنها الزيارة الأولى لخادم الحرمين الشريفين إلى روسيا، وستكون زيارة تاريخية لتأسيس علاقات إستراتيجية بين البلدين، وستفتح آفاقًا واسعة ومجالات أرحب لتطوير التعاون الثنائي في جميع المجالات»، لافتاً إلى أن الهدف من الزيارة «تأسيس علاقات إستراتيجية بين البلدين»، مشيداً بـ«التنسيق المتواصل مع الأصدقاء الروس بهذا الخصوص»، ومشيراً إلى أن الإعلان عن موعد الزيارة رسمياً سيتم في حينه، فهناك العديد من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم الجاري إتمام إجراءاتها لتكون جاهزة للتوقيع خلال الزيارة.
وكانت موسكو أكدت أخيراً على لسان نائب وزير الخارجية الروسية ميخائيل بوغدانوف أنها تأمل في أن يزور الملك سلمان روسيا قريباً.
يذكر أن السعودية وروسيا تنسقان خطواتهما بشكل مثمر في سوق النفط العالمية لإعادة الاستقرار إليها، إضافة لتعزيز التعاون في مجالات السياسة والدفاع والاقتصاد.
وقال السفير السعودي في مقابلة مع وكالة «سبوتنيك» أمس (الأربعاء)، رداً على سؤال حول التحضيرات لأول زيارة للملك سلمان منذ تقلده الحكم إلى موسكو: «زيارة على هذا المستوى الرفيع تحتاج إلى تحضيرات كبيرة، خصوصاً أنها الزيارة الأولى لخادم الحرمين الشريفين إلى روسيا، وستكون زيارة تاريخية لتأسيس علاقات إستراتيجية بين البلدين، وستفتح آفاقًا واسعة ومجالات أرحب لتطوير التعاون الثنائي في جميع المجالات»، لافتاً إلى أن الهدف من الزيارة «تأسيس علاقات إستراتيجية بين البلدين»، مشيداً بـ«التنسيق المتواصل مع الأصدقاء الروس بهذا الخصوص»، ومشيراً إلى أن الإعلان عن موعد الزيارة رسمياً سيتم في حينه، فهناك العديد من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم الجاري إتمام إجراءاتها لتكون جاهزة للتوقيع خلال الزيارة.
وكانت موسكو أكدت أخيراً على لسان نائب وزير الخارجية الروسية ميخائيل بوغدانوف أنها تأمل في أن يزور الملك سلمان روسيا قريباً.
يذكر أن السعودية وروسيا تنسقان خطواتهما بشكل مثمر في سوق النفط العالمية لإعادة الاستقرار إليها، إضافة لتعزيز التعاون في مجالات السياسة والدفاع والاقتصاد.