أكد نائب رئيس الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد الدكتور بندر أبا الخيل استمرار نهج رفع كفاءة الأداء والتنظيم في أجهزة الدولة لتمكينها من تحقيق أهدافها لمواجهة كافة التحديات لتحقيق رؤية المملكة 2030. واستشهد في ذلك بالأمر الملكي بإنشاء جهاز رئاسة أمن الدولة.
جاء ذلك في اختتام ورشة العمل التي نظمتها الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد (نزاهة) في الرياض أمس بعنوان «دور رجال الضبط الجنائي في جرائم الوظيفة العامة»، بمشاركة النيابة العامة، وهيئة الرقابة والتحقيق، وجهات الضبط المختصة.
وأشار أبا الخيل إلى أن التطور المستمر الذي تعيشه المملكة على كافة الأصعدة يتطلب أن نكون مواكبين له على مستوى فاعلية الأنظمة واللوائح والسياسات والمراجعة الدورية لها؛ ومن ذلك ما يتعلق بما ينظم الوظيفة العامة وشاغليها، وبما يضمن متابعة وتسهيل وتسريع ضبط الجرائم المتعلقة بها. وأضاف أن الدولة استشعرت أهمية ما يقوم به رجال الضبط الجنائي في جرائم الوظيفة العامة، وما يبذلونه من جهود في ما يسند إليهم من مهمات، وهو ما جعلها تولي القطاع مزيداً من الاهتمام، وتحرص على تزويد منسوبيه بالمعارف المستجدة، نظراً إلى ما تتصف به هذه الجرائم من التخفي والسرية والإعداد المسبق. وأكد أبا الخيل في كلمته أن «نزاهة» دعت إلى عقد هذه الورشة على مدى ثلاثة أيام، تنفيذاً لمخرجات حلقة النقاش التي عقدتها العام الماضي حول جرائم الوظيفة العامة، والتزاماً بتطوير قدرات ومهارات منسوبيها وشركائها في الجهات الرقابية والضبطية والتحقيقية بما ينعكس على أدائهم الوظيفي.
جاء ذلك في اختتام ورشة العمل التي نظمتها الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد (نزاهة) في الرياض أمس بعنوان «دور رجال الضبط الجنائي في جرائم الوظيفة العامة»، بمشاركة النيابة العامة، وهيئة الرقابة والتحقيق، وجهات الضبط المختصة.
وأشار أبا الخيل إلى أن التطور المستمر الذي تعيشه المملكة على كافة الأصعدة يتطلب أن نكون مواكبين له على مستوى فاعلية الأنظمة واللوائح والسياسات والمراجعة الدورية لها؛ ومن ذلك ما يتعلق بما ينظم الوظيفة العامة وشاغليها، وبما يضمن متابعة وتسهيل وتسريع ضبط الجرائم المتعلقة بها. وأضاف أن الدولة استشعرت أهمية ما يقوم به رجال الضبط الجنائي في جرائم الوظيفة العامة، وما يبذلونه من جهود في ما يسند إليهم من مهمات، وهو ما جعلها تولي القطاع مزيداً من الاهتمام، وتحرص على تزويد منسوبيه بالمعارف المستجدة، نظراً إلى ما تتصف به هذه الجرائم من التخفي والسرية والإعداد المسبق. وأكد أبا الخيل في كلمته أن «نزاهة» دعت إلى عقد هذه الورشة على مدى ثلاثة أيام، تنفيذاً لمخرجات حلقة النقاش التي عقدتها العام الماضي حول جرائم الوظيفة العامة، والتزاماً بتطوير قدرات ومهارات منسوبيها وشركائها في الجهات الرقابية والضبطية والتحقيقية بما ينعكس على أدائهم الوظيفي.