انضمت رئيسة اللجنة الفرعية للشؤون الخارجية لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بمجلس النواب الأمريكي، إليانا روس ليتينن، إلى الأصوات المطالبة بوقف الدعم القطري للإرهاب، مؤكدة تورط الدوحة في هجمات 11 سبتمبر.
وقالت ليتينن، خلال جلسة استماع داخل الكونغرس لتقييم العلاقات الأمريكية مع قطر أمس الأول (الأربعاء): إن قطر معروف عنها أنها بيئة متسامحة مع تمويل الإرهاب، والتقارير تؤكد أنها مولت منظمات مدرجة على قائمة الإرهاب الأمريكية، وكذلك مجموعات متطرفة تنشط في سورية، مضيفة: «الدوحة متورطة بدعم الإرهاب.. هذا الموضوع ليس جديداً عنها».
وذكرت أن «مسؤولا قطريا رفيع المستوى قدم الدعم للعقل المدبر لهجمات الحادي عشر من سبتمبر ضد بلادنا وهو خالد شيخ محمد، وهناك بالطبع خليفة محمد والمدرج على قوائم الإرهاب في الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة لدوره في تمويل تنظيم القاعدة الإرهابي، وكذلك العقل المدبر لهجمات سبتمبر».
وأفادت بأنه خلال العام 2008 تم الحكم عليه غيابيا في البحرين بسبب نشاطاته الإرهابية، وجرى اعتقاله في وقت لاحق من قبل قطر ليتم إطلاق سراحه بعد ستة أشهر وتقديم الدعم المالي له بشكل علني من قبل الدوحة.
وذكرت ليتينن أن «كاترين باور الموظفة السابقة رفيعة المستوى بوزارة الخزانة الأمريكية قالت أخيرا في محاضرة إن المملكة والإمارات حاولتا لفترة طويلة من الزمن إيقاف تصرفات قطر فيما يخص تمويل الإرهاب». من جهته، قال مدير مؤسسة الدفاع عن الديموقراطية جوناثان شانزر، الذي شارك في الجلسة، إن قطر تمادت في دعم تنظيم الإخوان بهدف إيصاله إلى السلطة في عدة دول والهدف هو تنفيذ المخططات القطرية لاكتساب النفوذ.
وقالت ليتينن، خلال جلسة استماع داخل الكونغرس لتقييم العلاقات الأمريكية مع قطر أمس الأول (الأربعاء): إن قطر معروف عنها أنها بيئة متسامحة مع تمويل الإرهاب، والتقارير تؤكد أنها مولت منظمات مدرجة على قائمة الإرهاب الأمريكية، وكذلك مجموعات متطرفة تنشط في سورية، مضيفة: «الدوحة متورطة بدعم الإرهاب.. هذا الموضوع ليس جديداً عنها».
وذكرت أن «مسؤولا قطريا رفيع المستوى قدم الدعم للعقل المدبر لهجمات الحادي عشر من سبتمبر ضد بلادنا وهو خالد شيخ محمد، وهناك بالطبع خليفة محمد والمدرج على قوائم الإرهاب في الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة لدوره في تمويل تنظيم القاعدة الإرهابي، وكذلك العقل المدبر لهجمات سبتمبر».
وأفادت بأنه خلال العام 2008 تم الحكم عليه غيابيا في البحرين بسبب نشاطاته الإرهابية، وجرى اعتقاله في وقت لاحق من قبل قطر ليتم إطلاق سراحه بعد ستة أشهر وتقديم الدعم المالي له بشكل علني من قبل الدوحة.
وذكرت ليتينن أن «كاترين باور الموظفة السابقة رفيعة المستوى بوزارة الخزانة الأمريكية قالت أخيرا في محاضرة إن المملكة والإمارات حاولتا لفترة طويلة من الزمن إيقاف تصرفات قطر فيما يخص تمويل الإرهاب». من جهته، قال مدير مؤسسة الدفاع عن الديموقراطية جوناثان شانزر، الذي شارك في الجلسة، إن قطر تمادت في دعم تنظيم الإخوان بهدف إيصاله إلى السلطة في عدة دول والهدف هو تنفيذ المخططات القطرية لاكتساب النفوذ.