أكد مندوب المملكة الدائم لدى الأمم المتحدة عبدالله بن يحيى المعلمي أن برنامج الزمالة الخيري السعودي «شغف» الذي يأتي بالشراكة بين مؤسسة الملك خالد ومؤسسة بيل ومليندا غيتس، يبني طليعة شبابية تقود العمل الخيري في المملكة.
ورحب المعلمي بالملتحقين بالبرنامج من فئة الشباب لدى استقباله لهم أمس (الخميس) في مقر الأمم المتحدة بنيويورك، وعبّر عن إعجابه بفكرة المشروع النوعي في القطاع غير الربحي السعودي والقائمين على البرنامج.
وتأتي زيارة الملتحقين بالبرنامج للولايات المتحدة الأمريكية ضمن المرحلة الثانية من البرنامج، وذلك بعد أن أتم المشاركون بنجاح المرحلة الأولى التي تضمنت الانخراط المباشر في سلك العمل الخيري في عدد من المنظمات غير الربحية السعودية وسلسلة من البرامج التثقيفية وورش العمل.
واشتملت المرحلة الثانية على مزيج من ورش العمل المتخصصة قدمها أكاديميون وتنفيذيون في مؤسسات غير ربحية أمريكية في جامعة كولومبيا العريقة التي اختيرت لتكون مقر انعقاد الشق الأكاديمي من البرنامج، وأعقبت تلك الورش زيارات متنوعة «لمؤسسة بيل ومليندا غيتس» ومؤسسة «فورد العالمية» بهدف صقل مهاراتهم الأكاديمية وتأسيس منهجية علمية لممارساتهم التطبيقية في القطاع غير الربحي.
ورحب المعلمي بالملتحقين بالبرنامج من فئة الشباب لدى استقباله لهم أمس (الخميس) في مقر الأمم المتحدة بنيويورك، وعبّر عن إعجابه بفكرة المشروع النوعي في القطاع غير الربحي السعودي والقائمين على البرنامج.
وتأتي زيارة الملتحقين بالبرنامج للولايات المتحدة الأمريكية ضمن المرحلة الثانية من البرنامج، وذلك بعد أن أتم المشاركون بنجاح المرحلة الأولى التي تضمنت الانخراط المباشر في سلك العمل الخيري في عدد من المنظمات غير الربحية السعودية وسلسلة من البرامج التثقيفية وورش العمل.
واشتملت المرحلة الثانية على مزيج من ورش العمل المتخصصة قدمها أكاديميون وتنفيذيون في مؤسسات غير ربحية أمريكية في جامعة كولومبيا العريقة التي اختيرت لتكون مقر انعقاد الشق الأكاديمي من البرنامج، وأعقبت تلك الورش زيارات متنوعة «لمؤسسة بيل ومليندا غيتس» ومؤسسة «فورد العالمية» بهدف صقل مهاراتهم الأكاديمية وتأسيس منهجية علمية لممارساتهم التطبيقية في القطاع غير الربحي.