أشاد أمير منطقة جازان الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز، بالجهود المباركة التي بذلها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز لإنهاء القيود التي فرضتها سلطات الاحتلال الإسرائيلي في المسجد الأقصى، مؤكداً أن موقف المملكة العربية السعودية من القضية الفلسطينية من الثوابت الرئيسة لسياسة قيادة هذه البلاد منذ عهد الملك عبدالعزيز. ونوه بما قامت وتقوم به المملكة منذ نشأتها من دعم ومساندة للإخوة الفلسطينيين وقضيتهم، مؤكداً أن القيادة لم ولن تألو جهداً في الوقوف مع القضية الفلسطينية العادلة وفي مقدمتها القدس الشريف وذلك من منطلق إيمانها الصادق بأن ما تقوم به من جهود تجاه الفلسطينيين إنما هو واجب يمليه عليها عقيدتها وضميرها وانتماؤها لأمتها العربية والإسلامية.
وأوضح أن المملكة وقفت بحزم وصلابة مع القضية الفلسطينية ودعت إلى تحقيق السلام العادل والشامل لها وبذلت الجهود تلو الأخرى مع الدول الغربية والصديقة للضغط على إسرائيل لإلزامها بتنفيذ قرارات الشرعية الدولية ذات الصلة.
واستعرض أمير جازان مواقف المملكة بشأن القدس الشريف التي تأتي من اقتناع راسخ بأن القدس هي صلب القضية الفلسطينية ومحور الصراع العربي الإسرائيلي، مبتهلاً إلى الله تعالى أن يحفظ لهذه البلاد والأمة الإسلامية ملك الحزم والعزم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد.
وأوضح أن المملكة وقفت بحزم وصلابة مع القضية الفلسطينية ودعت إلى تحقيق السلام العادل والشامل لها وبذلت الجهود تلو الأخرى مع الدول الغربية والصديقة للضغط على إسرائيل لإلزامها بتنفيذ قرارات الشرعية الدولية ذات الصلة.
واستعرض أمير جازان مواقف المملكة بشأن القدس الشريف التي تأتي من اقتناع راسخ بأن القدس هي صلب القضية الفلسطينية ومحور الصراع العربي الإسرائيلي، مبتهلاً إلى الله تعالى أن يحفظ لهذه البلاد والأمة الإسلامية ملك الحزم والعزم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد.