أصدرت وزارة الصحة قراراً ينص أن على الطبيب الاكتفاء بكتابة الاسم العلمي في الوصفة الطبية، وأستثنى القرار الذي أعتمده وزير الصحة الدكتور توفيق بن فوزان الربيعة، قائمة الأدوية التي تصدرها هيئة الغذاء والدواء ويستلزم صرفها الالتزام بالاسم التجاري.
ويأتي هذا القرار استمراراً لجهود الوزارة وانطلاقاً من سياستها لضمان خفض التكلفة العلاجية للمريض، وتماشياً مع سياسات منظمة الصحة العالمية في تشجيع وصف الأدوية بأسمائها العلمية.
وتعتزم "الصحة" إطلاق حملة تعريفية على مواقع التواصل الاجتماعي لتفعيل هذا القرار، بهدف توعية المريض بحقه في معرفة البدائل المتاحة بالجودة ذاتها ومناسبتها لميزانيته، وكذلك توعية المجتمع بالفرق بين الاسم العلمي والتجاري، والاّثار المترتبة على الاكتفاء بالاسم التجاري فقط، مع التأكيد على حق المريض في الحصول على وصفة ورقية وتوضيح العقوبات المترتبة على عدم التزام المنشأة الصحية.
ودعت الوزارة الجميع إلى التعاون معها والإبلاغ عن أي مخالفات بهذا الخصوص من خلال الاتصال على الرقم 937.
ويأتي هذا القرار استمراراً لجهود الوزارة وانطلاقاً من سياستها لضمان خفض التكلفة العلاجية للمريض، وتماشياً مع سياسات منظمة الصحة العالمية في تشجيع وصف الأدوية بأسمائها العلمية.
وتعتزم "الصحة" إطلاق حملة تعريفية على مواقع التواصل الاجتماعي لتفعيل هذا القرار، بهدف توعية المريض بحقه في معرفة البدائل المتاحة بالجودة ذاتها ومناسبتها لميزانيته، وكذلك توعية المجتمع بالفرق بين الاسم العلمي والتجاري، والاّثار المترتبة على الاكتفاء بالاسم التجاري فقط، مع التأكيد على حق المريض في الحصول على وصفة ورقية وتوضيح العقوبات المترتبة على عدم التزام المنشأة الصحية.
ودعت الوزارة الجميع إلى التعاون معها والإبلاغ عن أي مخالفات بهذا الخصوص من خلال الاتصال على الرقم 937.