شيعت جموع غفيرة من أهالي الجوف، اليوم (السبت) جثمان شهيد الوطن الملازم أول محمد بن براك العنزي، الذي استشهد في ميادين العزة والشرف بالحد الجنوبي دفاعاً عن الوطن، عقب الصلاة عليه في جامع خادم الحرمين الشريفين.
وتقدم المصلين محافط القريات المكلف حمود الرويلي، ومديرو الأجهزه الحكومية وذوي الشهيد وجموع من المصلين الذين حرصوا على المشاركة في مواراة جثمان الشهيد إلى مقبرة العقيلة.
وأكد والد الشهيد براك العنزي لـ«عكاظ» أنه فخور باستشهاد فلذة كبده وهو يدافع عن وطنه في الحد الجنوبي. وقال: «الحمد لله على قضائه وقدره، الجميع يألم لفقدان قريب أو ابن له، ولكن الشرف هو استشهاد ابني في الدفاع عن الدين والوطن، وأنا وجميع أبنائي مستعدون للتضحية من أجل الوطن».
من جهتها، قالت والدة الشهيد «إن ابني محمد نال شرف الشهادة دفاعاً عن دينه ووطنه وأمر محزن لنا، لكن ما يخفف علينا هذه المصيبة أنه استشهد في ميدان العزة والكرامة ونسأل الله تعالى أن يتقبله من الشهداء»، مؤكدة أنه «كان دائماً في اتصالاته معهم يحمل روحاً وعزيمة وتفانياً في عمله ومسؤولياته بارا بي وحسن الخلق مع إخوانه وجيرانه وزملائه».
وتقدم المصلين محافط القريات المكلف حمود الرويلي، ومديرو الأجهزه الحكومية وذوي الشهيد وجموع من المصلين الذين حرصوا على المشاركة في مواراة جثمان الشهيد إلى مقبرة العقيلة.
وأكد والد الشهيد براك العنزي لـ«عكاظ» أنه فخور باستشهاد فلذة كبده وهو يدافع عن وطنه في الحد الجنوبي. وقال: «الحمد لله على قضائه وقدره، الجميع يألم لفقدان قريب أو ابن له، ولكن الشرف هو استشهاد ابني في الدفاع عن الدين والوطن، وأنا وجميع أبنائي مستعدون للتضحية من أجل الوطن».
من جهتها، قالت والدة الشهيد «إن ابني محمد نال شرف الشهادة دفاعاً عن دينه ووطنه وأمر محزن لنا، لكن ما يخفف علينا هذه المصيبة أنه استشهد في ميدان العزة والكرامة ونسأل الله تعالى أن يتقبله من الشهداء»، مؤكدة أنه «كان دائماً في اتصالاته معهم يحمل روحاً وعزيمة وتفانياً في عمله ومسؤولياته بارا بي وحسن الخلق مع إخوانه وجيرانه وزملائه».