استنكر مواطنون العملية الإرهابية التي استهدفت رجال الأمن في حي المسورة ببلدة العوامية، وأسفرت عن استشهاد الرقيب مهدي سعيد اليامي. وطالبوا عبر «عكاظ» بضرورة الوقوف صفا واحدا ضد كل ما من شأنه تعكير صفو الأمن. مؤكدين الرفض الكامل لحمل السلاح في مواجهة الأمن. وشدد المواطنون على أن الأمن والاستقرار خط أحمر لا يمكن تجاوزه. واستنكر رئيس اللجنة الصناعية السابق سلمان الجشي استهداف رجال الأمن بالعوامية، وأكد رفض الجميع الخروج على الدولة وحمل السلاح في مواجهة قوات الأمن. وحمل الجشي الخارجين عن القانون مسؤولية الأحداث، لافتا إلى أنهم يتحملون عواقب ما أقدموا عليه، مؤكدا وقوف الجميع سندا قويا مع القيادة.
ومن جانبه، أوضح العمدة عبد الحليم كيدار، أن رجال الأمن نذروا أنفسهم لخدمة الوطن وحماية أمنه، واستهدافهم يُعد جريمة نكراء لا يقرها دين ولا عقل أيا كان الفاعل، سائلا الله أن يديم على الوطن الأمن والأمان. داعيا الجميع للوقوف صفاً واحداً ضد كل ما من شأنه أن يعكر الأمن ويبعث الخوف والإرهاب في المدن والقرى، مستنكرا كل جريمة تصيب المواطنين الآمنين ورجال الأمن، ولعل آخرها استهداف رجل الأمن مهدي اليامي ببلدة العوامية.
وأكد زكي الزاير إدانته واستنكاره العدوان الآثم على رجال الأمن من مجموعة متطرفة، مؤكدا أن الأعمال الإرهابية لن تزيد أبناء محافظة القطيف إلا تلاحما وترابطا وحبا للوطن، مشددا على الإصرار على مواجهة الإرهاب الإجرامي بكل الوسائل الممكنة.
وقال محمد المسكين، إن استهداف رجال الأمن بالعوامية حدث يدمي القلب ويبعث في النفس الحزن والأسى. مشددا على ضرورة إنزال العقاب الرادع بهؤلاء الأشرار، مؤكدا، أن هذا العمل الشائن رغم مأساويته لن يزيد شعب المملكة إلا تماسكا ووحدة والتحاما.
ومن جانبه، أوضح العمدة عبد الحليم كيدار، أن رجال الأمن نذروا أنفسهم لخدمة الوطن وحماية أمنه، واستهدافهم يُعد جريمة نكراء لا يقرها دين ولا عقل أيا كان الفاعل، سائلا الله أن يديم على الوطن الأمن والأمان. داعيا الجميع للوقوف صفاً واحداً ضد كل ما من شأنه أن يعكر الأمن ويبعث الخوف والإرهاب في المدن والقرى، مستنكرا كل جريمة تصيب المواطنين الآمنين ورجال الأمن، ولعل آخرها استهداف رجل الأمن مهدي اليامي ببلدة العوامية.
وأكد زكي الزاير إدانته واستنكاره العدوان الآثم على رجال الأمن من مجموعة متطرفة، مؤكدا أن الأعمال الإرهابية لن تزيد أبناء محافظة القطيف إلا تلاحما وترابطا وحبا للوطن، مشددا على الإصرار على مواجهة الإرهاب الإجرامي بكل الوسائل الممكنة.
وقال محمد المسكين، إن استهداف رجال الأمن بالعوامية حدث يدمي القلب ويبعث في النفس الحزن والأسى. مشددا على ضرورة إنزال العقاب الرادع بهؤلاء الأشرار، مؤكدا، أن هذا العمل الشائن رغم مأساويته لن يزيد شعب المملكة إلا تماسكا ووحدة والتحاما.