فتحت مؤسسة الملك خالد اليوم ، باب التقدّم للجهات المهتمة بمشروعات الريادة الاجتماعية في المملكة، لطلب منحة مالية تصل إلى 500 ألف ريال للمشروع الواحد، في خطوة تهدف إلى توفير الدعم المالي والفني لمشروعات الريادة الاجتماعية المبتكرة وتحفيز الشباب السعودي على الإسهام في تقديم الخدمات التي تساعد على حل القضايا المجتمعية الحيوية.
وكشفت مؤسسة الملك خالد في بيان لها, عن خصائص المشروعات التي ستموّلها عبر النسخة الأولى من منح الريادة الاجتماعية، بحيث تشمل أي مجال قد يفيد المجتمع المحلي ويحل قضية اجتماعية ملحّة، مشيرة إلى أهمية تحقيق الجهة الممنوحة في هذا المجال لعدد من الأهداف يأتي في مقدمتها تطوير الأفكار وتدريب الروّاد على أسس الريادة الاجتماعية ودعم مبادراتهم المقترحة فنيًا بهدف تسجيلها رسمياً ومتابعتها طوال فترة التنفيذ وفق خطة العمل الموضوعة، إضافة إلى تمكينهم بالأساليب العصرية لعمل شراكات مع المستثمرين المناسبين لضمان استدامة مبادراتهم الريادية.
وحول شروط التمويل, أوضحت المؤسسة أنه يجب على الجهة المتقدمة أن تكون مسجلة رسمياً وتعمل على دعم مبادرات الريادة الاجتماعية أو تنفيذ مبادرات غير هادفة للربح من خلال إدارات المسؤولية الاجتماعية في منظمات القطاع الخاص، كما حدّدت المؤسسة يوم الأربعاء 8 ذو الحجة 1438هـ الموافق 30 أغسطس 2017م آخر موعد لتقديم الطلبات، مبيّنة أنه يمكن للمنظمات الراغبة بالحصول على منح الريادة الاجتماعية، الاطّلاع على الشروط ومعرفة الوثائق المطلوبة وتعبئة نموذج الطلب عبر موقعها الإلكتروني: www.kkf.org.sa . يذكر أن مؤسسة الملك خالد، لديها برنامجين لتمويل المشروعات التنموية في المملكة ودعمها فنياً هما "برنامج الأميرة صيته الدامر التنموي"، و "برنامج الأميرة مشاعل بنت خالد للتطوير المؤسسي"، وتموّل من خلالهما عشرات المشروعات التي تتقدم بها المنظمات غير الربحية سنوياً.
ويُعد هذا البرنامج الذي تطلقه للمرة الأولى والمخصّص لدعم المبادرات التي تستهدف روّاد الأعمال الاجتماعيين؛ ثالث برامجها التمويلية ضمن استراتيجيتها الهادفة إلى الاستثمار في المورد البشري وتقديم المنح لتنمية قدرات أفراد المجتمع ومنظمات القطاع غير الربحي من أجل إيجاد تغيير إيجابي واسع النطاق في المملكة.
وكشفت مؤسسة الملك خالد في بيان لها, عن خصائص المشروعات التي ستموّلها عبر النسخة الأولى من منح الريادة الاجتماعية، بحيث تشمل أي مجال قد يفيد المجتمع المحلي ويحل قضية اجتماعية ملحّة، مشيرة إلى أهمية تحقيق الجهة الممنوحة في هذا المجال لعدد من الأهداف يأتي في مقدمتها تطوير الأفكار وتدريب الروّاد على أسس الريادة الاجتماعية ودعم مبادراتهم المقترحة فنيًا بهدف تسجيلها رسمياً ومتابعتها طوال فترة التنفيذ وفق خطة العمل الموضوعة، إضافة إلى تمكينهم بالأساليب العصرية لعمل شراكات مع المستثمرين المناسبين لضمان استدامة مبادراتهم الريادية.
وحول شروط التمويل, أوضحت المؤسسة أنه يجب على الجهة المتقدمة أن تكون مسجلة رسمياً وتعمل على دعم مبادرات الريادة الاجتماعية أو تنفيذ مبادرات غير هادفة للربح من خلال إدارات المسؤولية الاجتماعية في منظمات القطاع الخاص، كما حدّدت المؤسسة يوم الأربعاء 8 ذو الحجة 1438هـ الموافق 30 أغسطس 2017م آخر موعد لتقديم الطلبات، مبيّنة أنه يمكن للمنظمات الراغبة بالحصول على منح الريادة الاجتماعية، الاطّلاع على الشروط ومعرفة الوثائق المطلوبة وتعبئة نموذج الطلب عبر موقعها الإلكتروني: www.kkf.org.sa . يذكر أن مؤسسة الملك خالد، لديها برنامجين لتمويل المشروعات التنموية في المملكة ودعمها فنياً هما "برنامج الأميرة صيته الدامر التنموي"، و "برنامج الأميرة مشاعل بنت خالد للتطوير المؤسسي"، وتموّل من خلالهما عشرات المشروعات التي تتقدم بها المنظمات غير الربحية سنوياً.
ويُعد هذا البرنامج الذي تطلقه للمرة الأولى والمخصّص لدعم المبادرات التي تستهدف روّاد الأعمال الاجتماعيين؛ ثالث برامجها التمويلية ضمن استراتيجيتها الهادفة إلى الاستثمار في المورد البشري وتقديم المنح لتنمية قدرات أفراد المجتمع ومنظمات القطاع غير الربحي من أجل إيجاد تغيير إيجابي واسع النطاق في المملكة.