وقع الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين أمس (الاثنين) شيكات تزيد قيمتها على 1.5 مليون دولار أمريكي، مقدمة من صندوق التضامن الإسلامي، أحد الأجهزة المتفرعة التابعة للمنظمة، وتعد جزءاً من المنح والإسهامات المقدمة من الصندوق لبعض الدول الأعضاء.
وتأتي هذه المنح والإسهامات دعماً للجهود الإنمائية التي تبذلها بعض الدول الأعضاء في قطاعات رئيسية، كالتعليم والرعاية الصحية والمجتمع المدني ومجموعات المبادرات المشتركة، حيث خصَّص مبلغ مليون دولار تقريباً لدعم الميزانيات التشغيلية للجامعتين الإسلاميتين في النيجر ويوغندا، ما يعكس حرص المنظمة على تعزيز التعليم العالي في أفريقيا جنوب الصحراء.
من جهة أخرى، أدانت منظمة التعاون الإسلامي بشدة الهجوم الإرهابي الذي وقع أمس الأول من قبل حركة الشباب على قافلة يوغندية من قوات حفظ السلام التابعة للاتحاد الأفريقي بالقرب من قرية قولوين على بعد 120 كلم جنوب العاصمة الصومالية مقديشيو، وراح ضحيته أكثر من 18 جنديًا.
وتأتي هذه المنح والإسهامات دعماً للجهود الإنمائية التي تبذلها بعض الدول الأعضاء في قطاعات رئيسية، كالتعليم والرعاية الصحية والمجتمع المدني ومجموعات المبادرات المشتركة، حيث خصَّص مبلغ مليون دولار تقريباً لدعم الميزانيات التشغيلية للجامعتين الإسلاميتين في النيجر ويوغندا، ما يعكس حرص المنظمة على تعزيز التعليم العالي في أفريقيا جنوب الصحراء.
من جهة أخرى، أدانت منظمة التعاون الإسلامي بشدة الهجوم الإرهابي الذي وقع أمس الأول من قبل حركة الشباب على قافلة يوغندية من قوات حفظ السلام التابعة للاتحاد الأفريقي بالقرب من قرية قولوين على بعد 120 كلم جنوب العاصمة الصومالية مقديشيو، وراح ضحيته أكثر من 18 جنديًا.