رفع أمير منطقة عسير الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ونائب خادم الحرمين الشريفين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز -حفظهما الله- على ما يوليانه من جهود في سبيل خدمة الوطن المواطن.
وأضاف، خلال افتتاحه عروض الضوء والصوت على بحيرة السد في فندق قصر أبها مساء اليوم، أن البرامج والفعاليات السياحية لأبها عاصمة السياحة العربية و(صيف أبها يجمعنا) لهذا العام تسير بنجاح وفق ما خطط لها، مقدماً شكره لسمو نائبه الأمير منصور بن مقرن بن عبدالعزيز رئيس مجلس التنمية السياحية بالمنطقة، ولوزير الثقافة والإعلام الدكتور عواد بن صالح العواد، وجميع المشاركين في إنجاح فعاليات وبرامج صيف أبها يجمعنا لهذا العام.
وأكد الأمير فيصل بن خالد أن البرامج والفعاليات سوف تستمر حتى ما بعد عيد الأضحى المبارك، مشيراً إلى أنه تم إعداد العديد من الفعاليات والبرامج المكثفة بعد موسم حج هذا العام، متمنياً أن تكون أبها بقدر المسؤولية فيما اختيرت له عاصمة للسياحة العربية 2017، وأن تستمر هذه الفعاليات بهذا المستوى من النجاح، لمزيد من النهضة والتنمية السياحية بالمنطقة.
وفور وصول سموه مقر الحفل دشّن معرض (تصاميم دخون) للمصممة سالمة بنت عبدالرحمن، الذي اشتمل على الأزياء التراثية والديكورات العسيرية، ثم شاهد عروض الضوء والصوت، بالتزامن مع عدد من الأبوريتات الوطنية التي تحكي نهضة المملكة وسياحية عسير.
وأضاف، خلال افتتاحه عروض الضوء والصوت على بحيرة السد في فندق قصر أبها مساء اليوم، أن البرامج والفعاليات السياحية لأبها عاصمة السياحة العربية و(صيف أبها يجمعنا) لهذا العام تسير بنجاح وفق ما خطط لها، مقدماً شكره لسمو نائبه الأمير منصور بن مقرن بن عبدالعزيز رئيس مجلس التنمية السياحية بالمنطقة، ولوزير الثقافة والإعلام الدكتور عواد بن صالح العواد، وجميع المشاركين في إنجاح فعاليات وبرامج صيف أبها يجمعنا لهذا العام.
وأكد الأمير فيصل بن خالد أن البرامج والفعاليات سوف تستمر حتى ما بعد عيد الأضحى المبارك، مشيراً إلى أنه تم إعداد العديد من الفعاليات والبرامج المكثفة بعد موسم حج هذا العام، متمنياً أن تكون أبها بقدر المسؤولية فيما اختيرت له عاصمة للسياحة العربية 2017، وأن تستمر هذه الفعاليات بهذا المستوى من النجاح، لمزيد من النهضة والتنمية السياحية بالمنطقة.
وفور وصول سموه مقر الحفل دشّن معرض (تصاميم دخون) للمصممة سالمة بنت عبدالرحمن، الذي اشتمل على الأزياء التراثية والديكورات العسيرية، ثم شاهد عروض الضوء والصوت، بالتزامن مع عدد من الأبوريتات الوطنية التي تحكي نهضة المملكة وسياحية عسير.