قطعت وكيل الوزارة للتعليم رئيس اللجنة المشكلة لدراسة دمج مرحلة الطفولة المبكرة مع الصفين الأول والثاني الابتدائي الدكتورة هيا عبدالعزيز العواد بعدم صحة ما يشاع عن تدريس المعلمات للطلاب الذكور في الصفوف العليا من المرحلة الابتدائية. وأكدت لـ«عكاظ»: «لا نزال في مرحلة تحضير متطلبات الاجتماع الأول للجنة الذي لم يتم بعد ولم يطرح أي سيناريو للدمج إلى الآن»، وأكدت العواد أن المشروع الذي يدرس كله يتوقف عند الصف الثاني الابتدائي وأنه لا صحة لما يشاع عن تدريس المعلمات للطلاب الذكور بالصفوف العليا من المرحلة الابتدائية.
وجاءت تصريحات العواد ردا على ما تم تداوله بشكل واسع حول السيناريو المزمع تطبيقه لعملية الدمج، والذي أشار إلى طرح خيارات لتدريس الطلاب الذكور في الابتدائية من قبل معلمات. وكان وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى أصدر قراراً بتشكيل لجنة لدراسة دمج مرحلة الطفولة المبكرة (تمهيدي 2 وتمهيدي 3) مع الصفين الأول والثاني الابتدائي، وذلك رغبة في تطوير مرحلة الطفولة المبكرة والارتقاء بمستوى أدائها، وتتولى اللجنة تحديد الاحتياج من المدارس اللازمة لدمج مرحلة رياض الأطفال مع الصفين الأول والثاني الابتدائي، في ضوء بيانات الطلاب المسجلين والنمو المتوقع خلال السنوات العشر القادمة، وتحديد المدارس القائمة التي يمكن الاستفادة منها، وتحديد الاحتياج من المدارس الجديدة في كل إدارة تعليم، وتحديد الاحتياج من المعلمات، والفائض المتوقع من المعلمين، وتحديد المتطلبات الفنية والتجهيزات اللازمة، وإعداد خطة للتحول يحدد بها الجدول الزمني، مع مراعاة إمكانية التطبيق، ودراسة التكاليف اللازمة لتنفيذ خطة التحول، وتحديد التدفقات المالية السنوية اللازمة على أن ترفع اللجنة الدراسة وآلية تنفيذها خلال ثلاثة أشهر من تاريخه.
وجاءت تصريحات العواد ردا على ما تم تداوله بشكل واسع حول السيناريو المزمع تطبيقه لعملية الدمج، والذي أشار إلى طرح خيارات لتدريس الطلاب الذكور في الابتدائية من قبل معلمات. وكان وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى أصدر قراراً بتشكيل لجنة لدراسة دمج مرحلة الطفولة المبكرة (تمهيدي 2 وتمهيدي 3) مع الصفين الأول والثاني الابتدائي، وذلك رغبة في تطوير مرحلة الطفولة المبكرة والارتقاء بمستوى أدائها، وتتولى اللجنة تحديد الاحتياج من المدارس اللازمة لدمج مرحلة رياض الأطفال مع الصفين الأول والثاني الابتدائي، في ضوء بيانات الطلاب المسجلين والنمو المتوقع خلال السنوات العشر القادمة، وتحديد المدارس القائمة التي يمكن الاستفادة منها، وتحديد الاحتياج من المدارس الجديدة في كل إدارة تعليم، وتحديد الاحتياج من المعلمات، والفائض المتوقع من المعلمين، وتحديد المتطلبات الفنية والتجهيزات اللازمة، وإعداد خطة للتحول يحدد بها الجدول الزمني، مع مراعاة إمكانية التطبيق، ودراسة التكاليف اللازمة لتنفيذ خطة التحول، وتحديد التدفقات المالية السنوية اللازمة على أن ترفع اللجنة الدراسة وآلية تنفيذها خلال ثلاثة أشهر من تاريخه.