قضت المحكمة الجزائية المتخصصة بالرياض بسجن مواطن ثماني سنوات، لتستره على عدد من المطلوبين الأمنيين على قوائم وزارة الداخلية، عقب تورطهم في جرائم إرهابية بالقطيف شرقي السعودية.
وشمل الحكم الابتدائي الصادر أمس (الثلاثاء) ثبوت إدانة مواطن بالمشاركة في تشييع جنائز بعض الهالكين في المواجهات الأمنية وترديد الهتافات المناوئة للدولة والداعية لإسقاطها وإسقاط حكم مملكة البحرين، وتستره على شقيقه مع علمه بأنه مطلوب أمنياً، إلى جانب تستره على أحد المطلوبين أمنياً مع علمه بمكان اختبائه مع عدد من المطلوبين أمنياً.
كما أدين المتهم بإعداد وإرسال وتخزين ما من شأنه المساس بالنظام العام من خلال التقاطه صورتين ومقطع فيديو أحدها لمواقع أمنية وإرسالها إلى مجموعات في برامج التواصل الاجتماعي بعض أعضائها من المطلوبين أمنياً وتبادله مقاطع فيديو وصورا تتضمن أخبارا ومواقع لرجال الأمن في هذه المجموعة، بهدف تنبيههم لأماكن رجال الأمن لئلا يقبض عليهم.
وقرر القاضي تعزير المدان بالسجن مدة ثماني سنوات من تاريخ إيقافه، ومصادرة الجوال المضبوط معه ومنعه من الكتابة في مواقع التواصل الاجتماعي والإنترنت بناء على المادة (13) من نظام مكافحة الجرائم المعلوماتية، إلى جانب منعه من السفر خارج المملكة بعد خروجه من السجن.
وشمل الحكم الابتدائي الصادر أمس (الثلاثاء) ثبوت إدانة مواطن بالمشاركة في تشييع جنائز بعض الهالكين في المواجهات الأمنية وترديد الهتافات المناوئة للدولة والداعية لإسقاطها وإسقاط حكم مملكة البحرين، وتستره على شقيقه مع علمه بأنه مطلوب أمنياً، إلى جانب تستره على أحد المطلوبين أمنياً مع علمه بمكان اختبائه مع عدد من المطلوبين أمنياً.
كما أدين المتهم بإعداد وإرسال وتخزين ما من شأنه المساس بالنظام العام من خلال التقاطه صورتين ومقطع فيديو أحدها لمواقع أمنية وإرسالها إلى مجموعات في برامج التواصل الاجتماعي بعض أعضائها من المطلوبين أمنياً وتبادله مقاطع فيديو وصورا تتضمن أخبارا ومواقع لرجال الأمن في هذه المجموعة، بهدف تنبيههم لأماكن رجال الأمن لئلا يقبض عليهم.
وقرر القاضي تعزير المدان بالسجن مدة ثماني سنوات من تاريخ إيقافه، ومصادرة الجوال المضبوط معه ومنعه من الكتابة في مواقع التواصل الاجتماعي والإنترنت بناء على المادة (13) من نظام مكافحة الجرائم المعلوماتية، إلى جانب منعه من السفر خارج المملكة بعد خروجه من السجن.