جرفت السيول والأمطار التي شهدتها قرى كتنة بني الحارث في محافظة ميسان جنوب الطائف أخيراً، عددا من المركبات في وادي كتنة، فيما نجا من بداخلها، بعد مقاومتها للمياه المندفعة بقوة.
وقال الأهالي إن معاناتهم مستمرة منذ 40 عاما مع الوادي، وينتظرون تنفيذ طريق آمن يخدمهم. ولفت سعد بن ساعد البلاهدي، إلى أن وزارة النقل نفذت الطريق بوسط الوادي، ولا يمكن أن يخدم قرى كتنة وسكانها حال هطول الأمطار، مطالباً بإنشاء جسر أو عبارة تحميهم، فيما بين محمد بن سعد أنه وأسرته وعدد من الأهالي اضطروا للبقاء في جنبات الوادي من العصر حتى الـ11 ليلا، ليتمكنوا من العبور.
ونوه عبدالمجيد بن عبدالجبار الحارثي، إلى أن السيول حجزته في كتنة، ما أخره عن الذهاب للعمل، كما ناشد فيصل بن علي الجهات المسؤولة بمعالجة طرق القرى.
وقال الأهالي إن معاناتهم مستمرة منذ 40 عاما مع الوادي، وينتظرون تنفيذ طريق آمن يخدمهم. ولفت سعد بن ساعد البلاهدي، إلى أن وزارة النقل نفذت الطريق بوسط الوادي، ولا يمكن أن يخدم قرى كتنة وسكانها حال هطول الأمطار، مطالباً بإنشاء جسر أو عبارة تحميهم، فيما بين محمد بن سعد أنه وأسرته وعدد من الأهالي اضطروا للبقاء في جنبات الوادي من العصر حتى الـ11 ليلا، ليتمكنوا من العبور.
ونوه عبدالمجيد بن عبدالجبار الحارثي، إلى أن السيول حجزته في كتنة، ما أخره عن الذهاب للعمل، كما ناشد فيصل بن علي الجهات المسؤولة بمعالجة طرق القرى.