أعلنت وزارة التعليم عن آلية سد العجز وتسديد الحاجة من المعلمين والمعلمات للعام الدراسي القادم، منها تكليف شاغلي الوظائف التعليمية والتشكيلات المدرسية بالعمل في مدرسة أو أكثر لمعالجة الحاجة وتسديد العجز لمدة محددة مع بقاء ملاكه على مدرسته الأساسية.
ولفتت إلى اعتماد التكليف الكلي أو الجزئي حسب الحاجة على أن يتم التكليف داخل القطاع التعليمي. وفي حال الحاجة للتكليف خارج القطاع يتم أخذ موافقة وكالة الشؤون المدرسية على ألا تزيد مسافة التكليف على المسافة المحددة للانتداب، وفي حال زيادتها يتم أخذ موافقة المعلم دون التزامات مالية وفي حال الرفض تتم معالجة ذلك وفق نظام الخدمة المدنية.
وأوضحت التعليم أن التكليف يبدأ مع نهاية العام الدراسي حتى نهايته أو بزوال سببه أو إنهائه للمصلحة التعليمية، وحددت الوزارة إجراءات قائد المدرسة لمعالجة النقص وتشمل تكليف معلمي المدرسة بالنصاب الكامل 24 حصة للتعليم العام و18 حصة للتربية الخاصة، وتفعيل الخطة الدراسية المخفضة للمدرسة التي يقل عدد طلابها عن 60 طالبا والخطة المضمومة في المدرسة التي يقل عدد طلابها عن 40 طالبا، وإسناد تسديد العجز في المرحلة الابتدائية لمعلمي التربية الخاصة الذين لم تكتمل أنصبتهم. وفي المرحلة المتوسطة من الحاصلين على الدبلوم بعد البكالوريوس حسب تخصصهم الأساسي في البكالوريوس، كما يتم تسديد العجز في التربية الخاصة في المرحلتين المتوسطة والثانوية من معلمي مواد التعليم العام الذين لن تكتمل أنصبتهم ومعاملة معلمي التريبة الخاصة في المرحلة الابتدائية الذين لم تكتمل أنصبتهم كمعلمي التخصصات الأخرى من حيث عدد الحصص، وتكليف شاغلي الوظائف التعليمية المكلفين بأعمال غير التدريس مع مراعاة التخصص والمؤهل في المرحلتين المتوسطة والثانوية، إلى جانب تكليف معلمي التربية الخاصة للإكمال في المرحلة الابتدائية، وتكليف أمين مصادر التعلم بسد العجز في مادة مهارات البحث ومصادر المعلومات، وفي حال عدم وجود أمين مصادر تعلم تسند إلى معلمي اللغة العربية، وعند عدم وجود المعلم المتخصص في المرحلتين المتوسطة والثانوية سيتم تكليف من لديه القدرة والكفاءة والاستعداد من المعلمين بتدريس تخصص العجز وضم الفصول في تخصص العجز ورفع الكثافة الطلابية وضم الفصول وتخفيض الخطة الدراسية مع مراعاة ألا يتم تعطيل أي منهج واقتراح تكليف المعلم بنصاب الحصص الزائدة عن النصاب بأجر ورفع بطاقة الحاجة والإجراءات التي تمت في المدرسة لإدارة التعليم شؤون المعلمين في موعد أقصاه يوم واحد من العجز.
وحددت الوزارة إجراءات عدة لإدارات التعليم لسد العجز منها؛ توعية الميدان بحقوق المعلم وواجباته، والتأكد من إجراءات قائد المدرسة ومدى الحاجة لإجراءات سد العجز وفي حال وجود عجز في المرحلة الابتدائية يتم تسديده من المتوافر في المرحلة أو المراحل الأخرى بدءا بالتخصصات المتقاربة، وفي حال وجود عجز في مراحل أعلى يتم سده بالمتخصصين الجامعيين من المرحلة الأدنى من أقرب مدرسة والاستعانة بخريجي كليات المعلمين والمسارات وتتم المفاضلة في التكليف الكلي والجزئي بين المدارس التي يوجد فيها وفر حسب الأكثر وفرا والأولوية الأقرب فالأقرب، وتكليف الزائد من معلمي التربية الخاصة الحاصلين على بكالوريوس التربية الخاصة للتدريس بالمرحلة الابتدائية. أما الحاصلون على دبلوم التربية الخاصة بعد البكالوريوس فيتم تكليفهم لسد العجز في المرحلتين المتوسطة والثانوية، وتكليف المعلمات المتخصصات في رياض الأطفال لسد العجز في المرحلة الابتدائية، وتكليف المعلمات غير المتخصصات في رياض الأطفال لسد العجز في رياض الأطفال، وتكليف الزائد من التشكيلات المدرسية والإشرافية في القطاع مع مراعاة الأولوية في حال الرغبة والتنسيق مع الجامعات للاستفادة من طلاب التدريب العملي لتوزيعهم حسب الجاجة والعمل على تفعيل البدائل الإلكترونية (تعليم عن بعد) حسب الإمكانات والرفع بنتائج التجربة نهاية العام. وأكدت الوزارة مراعاة ضوابط التكليف الكلي والجزئي على أن يتم تحديد المعلم الزائد في المدرسة الأكثر وفرا حسب صلاحيات قائد المدرسة.
ولفتت إلى اعتماد التكليف الكلي أو الجزئي حسب الحاجة على أن يتم التكليف داخل القطاع التعليمي. وفي حال الحاجة للتكليف خارج القطاع يتم أخذ موافقة وكالة الشؤون المدرسية على ألا تزيد مسافة التكليف على المسافة المحددة للانتداب، وفي حال زيادتها يتم أخذ موافقة المعلم دون التزامات مالية وفي حال الرفض تتم معالجة ذلك وفق نظام الخدمة المدنية.
وأوضحت التعليم أن التكليف يبدأ مع نهاية العام الدراسي حتى نهايته أو بزوال سببه أو إنهائه للمصلحة التعليمية، وحددت الوزارة إجراءات قائد المدرسة لمعالجة النقص وتشمل تكليف معلمي المدرسة بالنصاب الكامل 24 حصة للتعليم العام و18 حصة للتربية الخاصة، وتفعيل الخطة الدراسية المخفضة للمدرسة التي يقل عدد طلابها عن 60 طالبا والخطة المضمومة في المدرسة التي يقل عدد طلابها عن 40 طالبا، وإسناد تسديد العجز في المرحلة الابتدائية لمعلمي التربية الخاصة الذين لم تكتمل أنصبتهم. وفي المرحلة المتوسطة من الحاصلين على الدبلوم بعد البكالوريوس حسب تخصصهم الأساسي في البكالوريوس، كما يتم تسديد العجز في التربية الخاصة في المرحلتين المتوسطة والثانوية من معلمي مواد التعليم العام الذين لن تكتمل أنصبتهم ومعاملة معلمي التريبة الخاصة في المرحلة الابتدائية الذين لم تكتمل أنصبتهم كمعلمي التخصصات الأخرى من حيث عدد الحصص، وتكليف شاغلي الوظائف التعليمية المكلفين بأعمال غير التدريس مع مراعاة التخصص والمؤهل في المرحلتين المتوسطة والثانوية، إلى جانب تكليف معلمي التربية الخاصة للإكمال في المرحلة الابتدائية، وتكليف أمين مصادر التعلم بسد العجز في مادة مهارات البحث ومصادر المعلومات، وفي حال عدم وجود أمين مصادر تعلم تسند إلى معلمي اللغة العربية، وعند عدم وجود المعلم المتخصص في المرحلتين المتوسطة والثانوية سيتم تكليف من لديه القدرة والكفاءة والاستعداد من المعلمين بتدريس تخصص العجز وضم الفصول في تخصص العجز ورفع الكثافة الطلابية وضم الفصول وتخفيض الخطة الدراسية مع مراعاة ألا يتم تعطيل أي منهج واقتراح تكليف المعلم بنصاب الحصص الزائدة عن النصاب بأجر ورفع بطاقة الحاجة والإجراءات التي تمت في المدرسة لإدارة التعليم شؤون المعلمين في موعد أقصاه يوم واحد من العجز.
وحددت الوزارة إجراءات عدة لإدارات التعليم لسد العجز منها؛ توعية الميدان بحقوق المعلم وواجباته، والتأكد من إجراءات قائد المدرسة ومدى الحاجة لإجراءات سد العجز وفي حال وجود عجز في المرحلة الابتدائية يتم تسديده من المتوافر في المرحلة أو المراحل الأخرى بدءا بالتخصصات المتقاربة، وفي حال وجود عجز في مراحل أعلى يتم سده بالمتخصصين الجامعيين من المرحلة الأدنى من أقرب مدرسة والاستعانة بخريجي كليات المعلمين والمسارات وتتم المفاضلة في التكليف الكلي والجزئي بين المدارس التي يوجد فيها وفر حسب الأكثر وفرا والأولوية الأقرب فالأقرب، وتكليف الزائد من معلمي التربية الخاصة الحاصلين على بكالوريوس التربية الخاصة للتدريس بالمرحلة الابتدائية. أما الحاصلون على دبلوم التربية الخاصة بعد البكالوريوس فيتم تكليفهم لسد العجز في المرحلتين المتوسطة والثانوية، وتكليف المعلمات المتخصصات في رياض الأطفال لسد العجز في المرحلة الابتدائية، وتكليف المعلمات غير المتخصصات في رياض الأطفال لسد العجز في رياض الأطفال، وتكليف الزائد من التشكيلات المدرسية والإشرافية في القطاع مع مراعاة الأولوية في حال الرغبة والتنسيق مع الجامعات للاستفادة من طلاب التدريب العملي لتوزيعهم حسب الجاجة والعمل على تفعيل البدائل الإلكترونية (تعليم عن بعد) حسب الإمكانات والرفع بنتائج التجربة نهاية العام. وأكدت الوزارة مراعاة ضوابط التكليف الكلي والجزئي على أن يتم تحديد المعلم الزائد في المدرسة الأكثر وفرا حسب صلاحيات قائد المدرسة.