أدانت الأمانة العامة للمنظمة العربية للهلال الأحمر والصليب الأحمر المحاولة البائسة الثانية لإطلاق ميليشيات الحوثي صاروخاً باليستيا استهدف مكة المكرمة، مؤكدة أن هذا الاعتداء استفز مشاعر المسلمين، ويمثل تطوراً خطيراً لانتهاك حرمة العاصمة المقدسة ومهد الرسالة.
ودعت المنظمة إلى أخذ كافة الإجراءات القانونية الصارمة ضد هذه الممارسات الإجرامية التي تحاول المساس بالمقدسات الإسلامية من خلال هذه المحاولة الدنيئة التي تأتي للمرة الثانية خلال أقل من عام وفي موسم مقدس، وطالبت المنظمة المجتمع الدولي بأخذ مسألة الاعتداء على المقدسات الإسلامية في الفترة الأخيرة سواء في مكة المكرمة أو القدس الشريف على محمل جاد وقانوني، مبيّنة أن أي عمل متعمد أو هجوم مباشر ضد أي من المقدسات الإسلامية يشكل منحى خطيراً وانتهاكًا للقانون الإنساني الدولي.
وجدّدت المنظمة وكافة جمعيات الهلال الأحمر والصليب الأحمر العربية التأكيد على إدانتها التامة لأي عمل يستهدف قبلة المسلمين، أو أي عمليات تستهدف أماكن العبادة أو المدنيين أيا كان مصدرها، مؤكدة ضرورة تكثيف الجهود الدولية وتنسيق العمل على جميع المستويات للتصدي لمثل هذه الاعتداءات على المقدسات.
وثمنت الأمانة العامة للمنظمة والتي تتخذ من الرياض مقرا لها جهود المملكة العربية السعودية وما تقدمه من خدمات للمقدسات الإسلامية والمساجد والإسلام والمسلمين من خلال العديد من الأعمال الجليلة في مقدمتها خدمة الحرمين الشريفين انطلاقا من إيمانها العميق أن تلك أمانة شرفت بها فتحملت مسؤولياتها.
ودعت المنظمة إلى أخذ كافة الإجراءات القانونية الصارمة ضد هذه الممارسات الإجرامية التي تحاول المساس بالمقدسات الإسلامية من خلال هذه المحاولة الدنيئة التي تأتي للمرة الثانية خلال أقل من عام وفي موسم مقدس، وطالبت المنظمة المجتمع الدولي بأخذ مسألة الاعتداء على المقدسات الإسلامية في الفترة الأخيرة سواء في مكة المكرمة أو القدس الشريف على محمل جاد وقانوني، مبيّنة أن أي عمل متعمد أو هجوم مباشر ضد أي من المقدسات الإسلامية يشكل منحى خطيراً وانتهاكًا للقانون الإنساني الدولي.
وجدّدت المنظمة وكافة جمعيات الهلال الأحمر والصليب الأحمر العربية التأكيد على إدانتها التامة لأي عمل يستهدف قبلة المسلمين، أو أي عمليات تستهدف أماكن العبادة أو المدنيين أيا كان مصدرها، مؤكدة ضرورة تكثيف الجهود الدولية وتنسيق العمل على جميع المستويات للتصدي لمثل هذه الاعتداءات على المقدسات.
وثمنت الأمانة العامة للمنظمة والتي تتخذ من الرياض مقرا لها جهود المملكة العربية السعودية وما تقدمه من خدمات للمقدسات الإسلامية والمساجد والإسلام والمسلمين من خلال العديد من الأعمال الجليلة في مقدمتها خدمة الحرمين الشريفين انطلاقا من إيمانها العميق أن تلك أمانة شرفت بها فتحملت مسؤولياتها.