أكملت القوات الجوية الملكية السعودية استعداداتها للمشاركة في تمرين «العلم الأحمر 2017» الذي ينطلق بعد غد (الثلاثاء) في قاعدة نيلس الأمريكية، ويشتمل على رحلات متنوعة ما بين (جو - جو)، و(جو - أرض).
ويهدف التمرين لدمج القدرات من قوات مختلطة صديقة لتحقيق الأهداف المطلوبة، وَيُعَدُّ من أعرق وأقوى التمارين الجوية على مستوى العالم وأقدمها، وتشارك فيه القوات السعودية بـ8 طائرات من طراز تايفون، وطائرات تزود بالوقود من نوع «إيه 330 إم آر تي تي»، وطائرتي نقل معدات؛ بهدف تعزيز جاهزيتها القتالية من خلال تأدية عمليات عسكرية متقدمة.
وتمثل مشاركة القوات السعودية في التمرين إِضافَةً حقيقية للتدرب على أحدث ما توصلت إليه التكنولوجيا في العمليات الجوية القتالية المشتركة باستخدام أساليب متطورة في السيطرة الجوية والحرب الإلكترونية، وتأتي هذه المشاركة في إطار التدريب المستمر للقوات الجوية، والاطلاع على مستوى الطائرات المقاتلة أو الطائرات المساندة لديها، وستسهم هذه التدريبات في رفع الجاهزية القتالية والمعنوية للأطقم الجوية والفنية، بما يمكن من تعزيز الإيجابيات وتطويرها، وتلافي السلبيات.
وكان قائد القوات الجوية الملكية السعودية المكلف اللواء طيار ركن محمد بن صالح العتيبي، وقف على استعدادات فريق القوات الجوية الملكية السعودية المشارك، واطلع على أطقم الفريق ومدى جاهزيتها، إضافة إلى أطقم من الكوادر الطبية والإدارية والفنية وأطقم فريق الصيانة والتموين.
ووفق قائد فريق القوات الجوية الملكية السعودية المشارك في التمرين المقدم طيار ركن خالد اليوسف، فإن القوات السعودية تعد من أفضل منظومات القوات الجوية على مستوى الشرق الأوسط وعلى مستوى العالم.
وأكد العتيبي أن الفريق السعودي أكمل استعدادته للمشاركة في التمرين، لافتاً إلى أن القوات الجوية الملكية السعودية بوجه خاص والقوات العسكرية بوجه عام تحظى باهتمام ودعم حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز القائد الأعلى لكافة القوات العسكرية، ومتابعة نائب خادم الحرمين الشريفين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ما جعلها تضاهي مثيلاتها على مستوى العالم من حيث التجهيز.
ويهدف التمرين لدمج القدرات من قوات مختلطة صديقة لتحقيق الأهداف المطلوبة، وَيُعَدُّ من أعرق وأقوى التمارين الجوية على مستوى العالم وأقدمها، وتشارك فيه القوات السعودية بـ8 طائرات من طراز تايفون، وطائرات تزود بالوقود من نوع «إيه 330 إم آر تي تي»، وطائرتي نقل معدات؛ بهدف تعزيز جاهزيتها القتالية من خلال تأدية عمليات عسكرية متقدمة.
وتمثل مشاركة القوات السعودية في التمرين إِضافَةً حقيقية للتدرب على أحدث ما توصلت إليه التكنولوجيا في العمليات الجوية القتالية المشتركة باستخدام أساليب متطورة في السيطرة الجوية والحرب الإلكترونية، وتأتي هذه المشاركة في إطار التدريب المستمر للقوات الجوية، والاطلاع على مستوى الطائرات المقاتلة أو الطائرات المساندة لديها، وستسهم هذه التدريبات في رفع الجاهزية القتالية والمعنوية للأطقم الجوية والفنية، بما يمكن من تعزيز الإيجابيات وتطويرها، وتلافي السلبيات.
وكان قائد القوات الجوية الملكية السعودية المكلف اللواء طيار ركن محمد بن صالح العتيبي، وقف على استعدادات فريق القوات الجوية الملكية السعودية المشارك، واطلع على أطقم الفريق ومدى جاهزيتها، إضافة إلى أطقم من الكوادر الطبية والإدارية والفنية وأطقم فريق الصيانة والتموين.
ووفق قائد فريق القوات الجوية الملكية السعودية المشارك في التمرين المقدم طيار ركن خالد اليوسف، فإن القوات السعودية تعد من أفضل منظومات القوات الجوية على مستوى الشرق الأوسط وعلى مستوى العالم.
وأكد العتيبي أن الفريق السعودي أكمل استعدادته للمشاركة في التمرين، لافتاً إلى أن القوات الجوية الملكية السعودية بوجه خاص والقوات العسكرية بوجه عام تحظى باهتمام ودعم حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز القائد الأعلى لكافة القوات العسكرية، ومتابعة نائب خادم الحرمين الشريفين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ما جعلها تضاهي مثيلاتها على مستوى العالم من حيث التجهيز.