يتمتع أعضاء مجلس الشورى بإجازتهم السنوية، التي تمتد من 29 شوال وتستمر إلى ما بعد إجازة عيد الأضحى المبارك يوم الأحد 19 ذي الحجة هذا العام.
وعلمت «عكاظ» أن المجلس سيستأنف جلساته بعد إجازة الـ50 يوما بمناقشة ملفات مهمة، من أبرزها مشروع نظام حماية المبلغين، ومشروع نظام الأشغال العامة.وكان رئيس مجلس الشورى أكد أهمية إنهاء جميع الموضوعات المدرجة على جدول أعمال المجلس قبل بدء الإجازة السنوية، من منطلق حرصه والأعضاء على مواكبة الحراك الاقتصادي والسياسي والتنموي الشامل الذي تعيشه المملكة، ما يستدعي مضاعفة الجهود وتكثيف الاجتماعات والجلسات وتكامل التعاون مع الحكومة لإنجاز هذه الأهداف الوطنية العليا.
وتواصل لجان المجلس المتخصصة عملها، وبإمكان أي عضو حضور اجتماعاتها لمناقشة ما لديها من موضوعات أو حتى العمل على إنهاء التقارير التي لدى تلك اللجان، حيث يعتبر مديرو أعمال اللجان موظفين رسميين في المجلس وكذلك سكرتارية الأعضاء.
يذكر أن نظام الشورى نص على عقد المجلس جلسة عادية كل أسبوعين على الأقل، أي عقد جلستين في الشهر، فيما المجلس يعقد حاليا ست جلسات شهريا على الأقل، ما يؤكد الحرص على إنجاز الموضوعات المحالة إليه بما يخدم مصلحة الوطن والمواطنين.
وعلمت «عكاظ» أن المجلس سيستأنف جلساته بعد إجازة الـ50 يوما بمناقشة ملفات مهمة، من أبرزها مشروع نظام حماية المبلغين، ومشروع نظام الأشغال العامة.وكان رئيس مجلس الشورى أكد أهمية إنهاء جميع الموضوعات المدرجة على جدول أعمال المجلس قبل بدء الإجازة السنوية، من منطلق حرصه والأعضاء على مواكبة الحراك الاقتصادي والسياسي والتنموي الشامل الذي تعيشه المملكة، ما يستدعي مضاعفة الجهود وتكثيف الاجتماعات والجلسات وتكامل التعاون مع الحكومة لإنجاز هذه الأهداف الوطنية العليا.
وتواصل لجان المجلس المتخصصة عملها، وبإمكان أي عضو حضور اجتماعاتها لمناقشة ما لديها من موضوعات أو حتى العمل على إنهاء التقارير التي لدى تلك اللجان، حيث يعتبر مديرو أعمال اللجان موظفين رسميين في المجلس وكذلك سكرتارية الأعضاء.
يذكر أن نظام الشورى نص على عقد المجلس جلسة عادية كل أسبوعين على الأقل، أي عقد جلستين في الشهر، فيما المجلس يعقد حاليا ست جلسات شهريا على الأقل، ما يؤكد الحرص على إنجاز الموضوعات المحالة إليه بما يخدم مصلحة الوطن والمواطنين.