الضربة الأمنية الصارمة والحاسمة التي وجهتها قوات الأمن أمس الأول لرؤوس الفتنة في العوامية، والتي أدت إلى تصفية إرهابيين والقبض على ثالث، كما أدت أيضا تداعياتها إلى تسليم اثنين من المطلوبين نفسيهما لرجال الأمن استجابة لدعوة العقل وقناعة المطلوبين بأن لا مجال لهم سوى تسليم نفسيهما، والخروج عبر الطريق الآمن، تؤكد النجاحات الأمنية المتوالية لرجال الأمن في تتبع الإرهاب والإرهابيين.
وإن التجربة السعودية الفذة في مجابهة الفتنة الإرهابية أمنيا تجربة تستحق التقدير، وإستراتيجية تستند إلى وعي عميق ورؤية ناصعة الملامح.
إن مصير الإرهاب والإرهابيين مهما طال بهم الزمن أو قصر هو التصفية، ونهايتهم معروفة سلفا، وكل التجارب تؤكد أنه مهما كان صوت الإرهاب عالياً فإنه ضجيج لا يتعدى مساحته المحدودة، ودويّه الظاهري.
إن الإرهاب هو نقيض العقل، ونقيض السلام، ونقيض الجانب الإنساني في الحياة، ولذلك فإن الإرهاب سرطان يجب اجتثاثه من الوجود البشري.
إن الضربة الأمنية تجسد بشكل واضح بأن الأمن في النهاية هو الذي سينتصر ويحسم المعركة، وكل الشواهد تؤكد ذلك.
إن إستراتيجية المملكة هي بوصلة العالم ورؤيتها التي تعيد صياغة السلام العالمي نحو طريق الأمن والأمان الذي ينشده العالم أجمع.
وإن التجربة السعودية الفذة في مجابهة الفتنة الإرهابية أمنيا تجربة تستحق التقدير، وإستراتيجية تستند إلى وعي عميق ورؤية ناصعة الملامح.
إن مصير الإرهاب والإرهابيين مهما طال بهم الزمن أو قصر هو التصفية، ونهايتهم معروفة سلفا، وكل التجارب تؤكد أنه مهما كان صوت الإرهاب عالياً فإنه ضجيج لا يتعدى مساحته المحدودة، ودويّه الظاهري.
إن الإرهاب هو نقيض العقل، ونقيض السلام، ونقيض الجانب الإنساني في الحياة، ولذلك فإن الإرهاب سرطان يجب اجتثاثه من الوجود البشري.
إن الضربة الأمنية تجسد بشكل واضح بأن الأمن في النهاية هو الذي سينتصر ويحسم المعركة، وكل الشواهد تؤكد ذلك.
إن إستراتيجية المملكة هي بوصلة العالم ورؤيتها التي تعيد صياغة السلام العالمي نحو طريق الأمن والأمان الذي ينشده العالم أجمع.