تكفلت الجمعية الخيرية لتوفير الدواء بمنطقة مكة المكرمة بصرف الدواء الخيري لـ 600 مستفيد من مرضى داء السكري من العاجزين عن شرائه، حيث بلغت ميزانيته نحو 240 ألف ريال.
وأوضح المدير التنفيذي للجمعية الدكتور موفق طيب أن الجمعية عملت على صرف دواء السكري لـ 600 مريض من مستفيدي الجمعية وبشكلٍ منتظم، مشيراً إلى أن كلفته المالية فاقت الـ 240 ألف ريال وبلغ متوسط كلفة الدواء لكل مريض 400 ريال، وأكد أن الجمعية تقدم برامجاً توعوية للوقاية من مرض داء السكري وكافة الأمراض المزمنة.
وبين أنه تم توزيع أجهزة قياس وفحص لجميع مستفيدي الجمعية المصابين لقياس الداء السكري بالإضافة إلى البروشورات التعريفية والتوعوية عن التبعات والأضرار الصحية التي تلحق بمريض السكري وكذلك الطرق التي يجب اتباعها للوقاية من تبعاته في المستقبل، لافتاً إلى أن الجمعية تقدم برامجها الدوائية وخدماتها لمرضى الضغط والقلب والشرايين، والربو، والكلى، والمخ والأعصاب، والكبد، وكذلك مرضى السرطان.
وأشار الدكتور موفق طيب إلى أن جمعية دواء الخيرية تعنى بتوفير الدواء الخيري للعاجزين عن شرائه، حيث توفر الدواء مجاناً للمرضى المعوزين والفقراء الذين لا يجدون المال الكافي لشرائه خصوصاً مرضى الأمراض المزمنة، مثمناً الدعم الذي تحظى به الجمعية من قبل وزارة العمل والتنمية الاجتماعية مما كان له الأثر البالغ في توفير خدمات الجمعية وبشكل منتظم للمستفيدين.
وأوضح المدير التنفيذي للجمعية الدكتور موفق طيب أن الجمعية عملت على صرف دواء السكري لـ 600 مريض من مستفيدي الجمعية وبشكلٍ منتظم، مشيراً إلى أن كلفته المالية فاقت الـ 240 ألف ريال وبلغ متوسط كلفة الدواء لكل مريض 400 ريال، وأكد أن الجمعية تقدم برامجاً توعوية للوقاية من مرض داء السكري وكافة الأمراض المزمنة.
وبين أنه تم توزيع أجهزة قياس وفحص لجميع مستفيدي الجمعية المصابين لقياس الداء السكري بالإضافة إلى البروشورات التعريفية والتوعوية عن التبعات والأضرار الصحية التي تلحق بمريض السكري وكذلك الطرق التي يجب اتباعها للوقاية من تبعاته في المستقبل، لافتاً إلى أن الجمعية تقدم برامجها الدوائية وخدماتها لمرضى الضغط والقلب والشرايين، والربو، والكلى، والمخ والأعصاب، والكبد، وكذلك مرضى السرطان.
وأشار الدكتور موفق طيب إلى أن جمعية دواء الخيرية تعنى بتوفير الدواء الخيري للعاجزين عن شرائه، حيث توفر الدواء مجاناً للمرضى المعوزين والفقراء الذين لا يجدون المال الكافي لشرائه خصوصاً مرضى الأمراض المزمنة، مثمناً الدعم الذي تحظى به الجمعية من قبل وزارة العمل والتنمية الاجتماعية مما كان له الأثر البالغ في توفير خدمات الجمعية وبشكل منتظم للمستفيدين.