أكد وزير دولة لشؤون التعليم العالي في دولة الإمارات العربية المتحدة الدكتور أحمد بالهول الفلاسي، في حديثه إلى «عكاظ»، أن الحلقة الشبابية التي عقدت تحت رعاية ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، بعنوان "صناعة السمعة" ضمن فعاليات "ملتقى عيال زايد" في مدينة ملبورن وشارك فيها مجموعة من الطلبة الإماراتيين والسعوديين المبتعثين للدراسة في أستراليا، تعد خير مثال على العلاقة الطيبة التي تربط بين الأشقاء في دولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية.
وقال بالهول إن الحلقة الشبابية التي حضرها أيضاً ممثلون عن سفارتي دولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية في أستراليا، شهدت تفاعلاً كبيراً من قبل الطلبة المبتعثين، حيث ناقشت الفعالية دور الشباب المبتعث في صناعة سمعة طيبة وصورة مشرفة للشباب العربي على مستوى العالم، وذلك انطلاقاً من مقولة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان إن "صناعة السمعة مسؤولية الجميع".
وأشار إلى أن المشاركة السعودية منحت الحدث بعداً جديداً يتمثل في التعاون بين الشباب المبتعثين من مختلف الدول العربية لإعطاء صورة جيدة حول الشباب والمجتمع العربي بصورة عامة من خلال نقل ما تتميز به مجتمعاتنا من عادات وتقاليد وخصال حميدة يجسدها هؤلاء الشباب ضمن ممارساتهم اليومية في منازلهم وجامعاتهم وحتى في الأماكن العامة وخلال تعاملهم مع الأشخاص الذين ينتمون لثقافات أخرى، لافتاً إلى أنه ينبغي على الشباب أن يكونوا واجهةً مشرفةً لأوطانهم في الخارج.
وقال بالهول إن الحلقة الشبابية التي حضرها أيضاً ممثلون عن سفارتي دولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية في أستراليا، شهدت تفاعلاً كبيراً من قبل الطلبة المبتعثين، حيث ناقشت الفعالية دور الشباب المبتعث في صناعة سمعة طيبة وصورة مشرفة للشباب العربي على مستوى العالم، وذلك انطلاقاً من مقولة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان إن "صناعة السمعة مسؤولية الجميع".
وأشار إلى أن المشاركة السعودية منحت الحدث بعداً جديداً يتمثل في التعاون بين الشباب المبتعثين من مختلف الدول العربية لإعطاء صورة جيدة حول الشباب والمجتمع العربي بصورة عامة من خلال نقل ما تتميز به مجتمعاتنا من عادات وتقاليد وخصال حميدة يجسدها هؤلاء الشباب ضمن ممارساتهم اليومية في منازلهم وجامعاتهم وحتى في الأماكن العامة وخلال تعاملهم مع الأشخاص الذين ينتمون لثقافات أخرى، لافتاً إلى أنه ينبغي على الشباب أن يكونوا واجهةً مشرفةً لأوطانهم في الخارج.