وأوضح المركز في تغريدات عبر حسابه الرسمي على تويتر اليوم(الخميس)، أن تَواصُلُ أصحاب البيانات والإثارة والتأليب على دُولهم أو "وُسطائهم " مع المُنْدَسِّين من العناصر الإرهابية يُعَدُّ خيانةً وطنية بعمل إرهابيّ.
وقال المركز في وقت سابق، أن رموز المخترقين بالفكر المؤدلج و"الارتداد على المنهج الشرعي" هم قادة التحريض على دولهم وفي طليعتهم دعاة الفتنة من أصحاب البيانات والإثارة، مؤكدا أن الفكر المؤدلج يتصف"بازدواجية المعايير" و"الفجور في الخصومة" و"الإسفاف في العبارة" و"التغطية على مزالق اتباعه".
وأضاف: بعداليقظة الإسلامية لخطورة تلك الأفكار شرعت تنظيماتهاإلى التسلل بصيغ أخرى لعقول بعض المحسوبين على العلم والدعوة فخانوا دولهم وألبوا عليها.