اختتمت أمس (الخميس) فعاليات تمرين " القائد المتحمس 2017م " السعودي الأمريكي، بحضور قائد المنطقة الشمالية الغربية اللواء الركن ظافر بن علي الشهري، ونائب قائد القيادة الوسطى للجيش الأمريكي الجنرال تيرانس ماكينرك.
وهدف التمرين إلى تطوير وتعزيز العلاقات المشتركة السعودية الأمريكية، ضمن خطط وبرامج القوات البرية الملكية السعودية التدريبية المشتركة مع الدول الصديقة، لتعزيز آفاق تبادل وتطوير المهارات لمنسوبيها، ورفع الجاهزية القتالية والاطلاع على المهارات التي يمتلكها الجانبان المشاركان في التمرين وفق النظم القتالية، والاستفادة من الخبرات وتعزيز التعاون الدولي في مجال العمليات المشتركة وصولاً إلى تحقيق الهدف المنشود في مواجهة التحديات والأزمات.
وأكد قائد المنطقة الشمالية الغربية، أن التمرين كانت فعالياته حافلة بالعمل ليلاً ونهاراً من جانب المخططين والعاملين.
وبين أن عمليات الإسناد كانت مميزة للتمرين الذي يعد بداية لتمارين أخرى، مؤكدا حرص القوات البرية على تطوير مهاراتها وفق معطيات الأحداث التي تدور في العالم.
وأعرب نائب قائد القيادة الوسطى للجيش الأمريكي من جانبه، عن سعادته بمشاركة القوات البرية الملكية السعودية في التمرين وتبادل الخبرات معهم، عاداً المشاركة في التمرين جزءا أساسيا في تبادل الخبرات بين الجيشين، وأشار إلى أن القوات الأمريكية تستعد للمشاركة مع الدول الصديقة لعدة تمارين قادمة.
وهدف التمرين إلى تطوير وتعزيز العلاقات المشتركة السعودية الأمريكية، ضمن خطط وبرامج القوات البرية الملكية السعودية التدريبية المشتركة مع الدول الصديقة، لتعزيز آفاق تبادل وتطوير المهارات لمنسوبيها، ورفع الجاهزية القتالية والاطلاع على المهارات التي يمتلكها الجانبان المشاركان في التمرين وفق النظم القتالية، والاستفادة من الخبرات وتعزيز التعاون الدولي في مجال العمليات المشتركة وصولاً إلى تحقيق الهدف المنشود في مواجهة التحديات والأزمات.
وأكد قائد المنطقة الشمالية الغربية، أن التمرين كانت فعالياته حافلة بالعمل ليلاً ونهاراً من جانب المخططين والعاملين.
وبين أن عمليات الإسناد كانت مميزة للتمرين الذي يعد بداية لتمارين أخرى، مؤكدا حرص القوات البرية على تطوير مهاراتها وفق معطيات الأحداث التي تدور في العالم.
وأعرب نائب قائد القيادة الوسطى للجيش الأمريكي من جانبه، عن سعادته بمشاركة القوات البرية الملكية السعودية في التمرين وتبادل الخبرات معهم، عاداً المشاركة في التمرين جزءا أساسيا في تبادل الخبرات بين الجيشين، وأشار إلى أن القوات الأمريكية تستعد للمشاركة مع الدول الصديقة لعدة تمارين قادمة.