فيما يواصل مسؤولون عراقيون زياراتهم للمملكة، أكد وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية الدكتور أنور قرقاش أن دور الرياض سيظل محورياً في استقرار العراق في مرحلة «ما بعد إرهاب داعش»، مضيفاً أن «التواصل العربي ضروري، فالمشهد معقد ولكنه لن يستعصي أمام توجه مشترك يدعم استقرار وازدهار العراق».
وأوضح الوزير الإماراتي في تغريدات عبر حسابه في «تويتر» أمس (الجمعة) أن انتقاد الإعلام الإيراني لزيارة مقتدى الصدر إلى السعودية يؤكد ضرورة الاستمرار في الانفتاح على العراق، مشيراً إلى أن الطريق وعر إلا أن البعد العربي يتطلب ذلك.
وتأتي تغريدات المسؤول الإماراتي في ظل زيارات هي الأولى من نوعها لمسؤولين عراقيين للمملكة، آخرها زيارة وزير النفط العراقي قبل أيام والتقاؤه نائب خادم الحرمين الشريفين الأمير محمد بن سلمان، وقبله وزير الداخلية العراقي، ورئيس الوزراء، والرئيس العراقي، مؤكدين أن العلاقات السعودية ــ العراقية شهدت تقارباً وتطورا جلياً في الأشهر الماضية.
يُذكر أن اهتمام المملكة بعودة العراق إلى الحضن العربي يعد ذا أبعاد إستراتيجية متنوعة، لتدشين مرحلة جديدة من العلاقات بين البلدين، بحسب آراء مراقبين، مشيرين إلى أن ثقل المملكة والعراق في المحافل الدولية، يمكنهما من التنسيق بشكل يعزّز من العلاقات والأهداف المشتركة.
وأوضح الوزير الإماراتي في تغريدات عبر حسابه في «تويتر» أمس (الجمعة) أن انتقاد الإعلام الإيراني لزيارة مقتدى الصدر إلى السعودية يؤكد ضرورة الاستمرار في الانفتاح على العراق، مشيراً إلى أن الطريق وعر إلا أن البعد العربي يتطلب ذلك.
وتأتي تغريدات المسؤول الإماراتي في ظل زيارات هي الأولى من نوعها لمسؤولين عراقيين للمملكة، آخرها زيارة وزير النفط العراقي قبل أيام والتقاؤه نائب خادم الحرمين الشريفين الأمير محمد بن سلمان، وقبله وزير الداخلية العراقي، ورئيس الوزراء، والرئيس العراقي، مؤكدين أن العلاقات السعودية ــ العراقية شهدت تقارباً وتطورا جلياً في الأشهر الماضية.
يُذكر أن اهتمام المملكة بعودة العراق إلى الحضن العربي يعد ذا أبعاد إستراتيجية متنوعة، لتدشين مرحلة جديدة من العلاقات بين البلدين، بحسب آراء مراقبين، مشيرين إلى أن ثقل المملكة والعراق في المحافل الدولية، يمكنهما من التنسيق بشكل يعزّز من العلاقات والأهداف المشتركة.