يعتبر فيلم «ذا بوس بيبي» من الأفلام الكوميدية التي حققت نجاحاً كبيراً، وظهر ذلك خلال تصدره شباك التذاكر لأسبوعين متتالين في السينما الأمريكية. ويحكي الفيلم قصة طفل مبعوث من إحدى الشركات المسؤولة عن تصنيع الأطفال يرتدي بدلة رسمية وحاملاً حقيبة سوداء، يتولى مهمة التجسس على شركة تقوم بإنتاج كلاب لا يزيد عمرها، حيث يتجه الناس لاقتنائها وحبها بشكل أكبر من الأطفال.
وتظهر روح المشاركة في الفيلم من خلال اتحاد الطفل مع شقيقه لإيقاف مؤامرة شركة بوبي، وتظهر بينهما مشاعر الحب والعطاء عندما تخلى أحدهما عن حب والديه له من أجل إرضاء الآخر وسعادته. الفيلم مليء بالنكات للأطفال و بعض النكات للكبار أيضا ويوصل رسالة للأطفال الذين يصبح لديهم إخوة وأيضا للأهالي لكي لا يهملوا الأطفال الكبار في وجود الصغار، كما أن الجرافيكس في الفيلم جيد جدا ومناسب لنوعية الفيلم.
وتظهر روح المشاركة في الفيلم من خلال اتحاد الطفل مع شقيقه لإيقاف مؤامرة شركة بوبي، وتظهر بينهما مشاعر الحب والعطاء عندما تخلى أحدهما عن حب والديه له من أجل إرضاء الآخر وسعادته. الفيلم مليء بالنكات للأطفال و بعض النكات للكبار أيضا ويوصل رسالة للأطفال الذين يصبح لديهم إخوة وأيضا للأهالي لكي لا يهملوا الأطفال الكبار في وجود الصغار، كما أن الجرافيكس في الفيلم جيد جدا ومناسب لنوعية الفيلم.