واصل المركز السعودي للتعليم والتدريب التابع للحملة الوطنية السعودية في مخيم الزعتري، وللأسبوع الـ 105 على التوالي، تقديم برامجه التعليمية والتدريبية للطلاب السوريين من مختلف الفئات العمرية، ضمن مشروعي التعليم "شقيقي بالعلم نعمرها"، و"شقيقي مستقبلك بيدك".
وأوضحت مديرة المركز منال منصور، أن البرامج التي يقدمها المركز تغطي معظم مجالات العلوم، النظرية منها والعملية، حيث تشتمل على مجالات الحاسب الآلي، والعلوم الأساسية، واللغة العربية، والانجليزية، والرياضيات، والتثقيف الصحي، إضافة إلى دورات الخياطة وصناعة الملابس، وتعليم النسيج، والفنون، والأعمال اليدوية والحرفية، إلى جانب المحاضرات حول المطبخ السعودي ومهارات الطهي، وحفظ وتخزين الطعام.
من جانبه، أفاد المدير الإقليمي للحملة الدكتور بدر بن عبد الرحمن السمحان، أن المركز السعودي يهدف إلى إتاحة فرص التعليم والتدريب لإعداد قوى عاملة فنية ورفع كفاءتها في مختلف تخصصات ومستويات التدريب، بحيث يحصل الخريج على فرص عمل مع المنظمات العاملة داخل مخيم الزعتري، وتكون عوناً لهم في كسب قوتهم.
وأبان أن المركز يواصل الآن عقد دورته العاشرة التي يستفيد منها 139 طالباً وطالبة وتبلغ مدتها ثلاثة أشهر.
وأكد السمحان، أن توجيهات حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين، ووزير الداخلية المشرف العام على اللجان والحملات الاغاثية السعودية، تؤكد ضرورة الاهتمام بالأشقاء السورين من النواحي الإغاثية والإنسانية، مقدماً في الوقت نفسه عظيم الشكر والتقدير للشعب السعودي الكريم الذي يضرب أروع الأمثلة في التراحم والتآخي.
وأوضحت مديرة المركز منال منصور، أن البرامج التي يقدمها المركز تغطي معظم مجالات العلوم، النظرية منها والعملية، حيث تشتمل على مجالات الحاسب الآلي، والعلوم الأساسية، واللغة العربية، والانجليزية، والرياضيات، والتثقيف الصحي، إضافة إلى دورات الخياطة وصناعة الملابس، وتعليم النسيج، والفنون، والأعمال اليدوية والحرفية، إلى جانب المحاضرات حول المطبخ السعودي ومهارات الطهي، وحفظ وتخزين الطعام.
من جانبه، أفاد المدير الإقليمي للحملة الدكتور بدر بن عبد الرحمن السمحان، أن المركز السعودي يهدف إلى إتاحة فرص التعليم والتدريب لإعداد قوى عاملة فنية ورفع كفاءتها في مختلف تخصصات ومستويات التدريب، بحيث يحصل الخريج على فرص عمل مع المنظمات العاملة داخل مخيم الزعتري، وتكون عوناً لهم في كسب قوتهم.
وأبان أن المركز يواصل الآن عقد دورته العاشرة التي يستفيد منها 139 طالباً وطالبة وتبلغ مدتها ثلاثة أشهر.
وأكد السمحان، أن توجيهات حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين، ووزير الداخلية المشرف العام على اللجان والحملات الاغاثية السعودية، تؤكد ضرورة الاهتمام بالأشقاء السورين من النواحي الإغاثية والإنسانية، مقدماً في الوقت نفسه عظيم الشكر والتقدير للشعب السعودي الكريم الذي يضرب أروع الأمثلة في التراحم والتآخي.