لاتبرح الحسرة قلب الفنان ناصر القصبي، آخر شركاء الراحل عبدالحسين عبدالرضا، إذ ما انفكت غصة المصاب تخنق الكلام في جوفه وتفيض الدموع في محاجره.
3 تغريدات كتبها القصبي بين نعي وذكرى وألم، لم تمكنه من تمالك نفسه للحديث مع قناة MBC، للتعليق على وفاة الراحل، مع المذيعين حمود الفايز وسارة عبدالعزيز في نشرة أخبار التاسعة.
"كان جميلاً في كل شيء، في فنه وفي شخصه".. بتلك الكلمات استجمع القصبي نفسه، ليعبر عما يجول في خاطره حول ذكرياته مع الفقيد، مضيفاً أنه يشعر بالفخر بعد مشاركة عبدالرضا معه، "وحتى بعد العمل تكونت علاقة صداقة بين أخ كبير وأخ صغير".
وأشار القصبي إلى أنه منذ زمن كان يتمنى مشاركة عبدالرضا في أعماله، مبدياً إعجابه بالموهبة الأخاذة والعبقرية التي يتحلى بها عبدالرضا، خصوصا في الجانب الكوميدي بهذه القدرة من الالتزام وعدم الإسفاف.
وقال القصبي "إنه رغم الحرارة التي يعكسها عبدالرضا أثناء عمله، إلا أنه في داخله يتمتع ببياض ونقاء رجل حقيقي".
ولم يتمكن القصبي من مواصلة حديثه، إذ لم تنفك الدموع وهي تباغته أثناء استذكاره للراحل.
3 تغريدات كتبها القصبي بين نعي وذكرى وألم، لم تمكنه من تمالك نفسه للحديث مع قناة MBC، للتعليق على وفاة الراحل، مع المذيعين حمود الفايز وسارة عبدالعزيز في نشرة أخبار التاسعة.
"كان جميلاً في كل شيء، في فنه وفي شخصه".. بتلك الكلمات استجمع القصبي نفسه، ليعبر عما يجول في خاطره حول ذكرياته مع الفقيد، مضيفاً أنه يشعر بالفخر بعد مشاركة عبدالرضا معه، "وحتى بعد العمل تكونت علاقة صداقة بين أخ كبير وأخ صغير".
وأشار القصبي إلى أنه منذ زمن كان يتمنى مشاركة عبدالرضا في أعماله، مبدياً إعجابه بالموهبة الأخاذة والعبقرية التي يتحلى بها عبدالرضا، خصوصا في الجانب الكوميدي بهذه القدرة من الالتزام وعدم الإسفاف.
وقال القصبي "إنه رغم الحرارة التي يعكسها عبدالرضا أثناء عمله، إلا أنه في داخله يتمتع ببياض ونقاء رجل حقيقي".
ولم يتمكن القصبي من مواصلة حديثه، إذ لم تنفك الدموع وهي تباغته أثناء استذكاره للراحل.