أعطى لقاء نائب الأمير محمد بن سلمان بأعضاء البرلمان اليمني، دفعة قوية لتطلعات مختلف شرائح المجتمع اليمني للتحرر من الميليشيات الانقلابية وتفعيل سلطات الدولة، ولفت عدد من أعضاء البرلمان لـ«عكاظ» إلى أن لقاء نائب الملك بهم ساهم في تعزيز مكانة المؤسسة التشريعية اليمنية، مشيرين إلى أنهم حظوا بتفهم وترحيب الأمير محمد بن سلمان لمختلف القضايا اليمنية ومنها معاناة المغتربين.
وأفاد رئيس تكتل نواب الشرعية في البرلمان اليمني محمد مقبل الحميري لـ«عكاظ»، أن لقاء أعضاء البرلمان مع الأمير محمد بن سلمان ساهم في تعزيز مكانة المؤسسة التشريعية اليمنية، وأرسل رسالة للشعب اليمني أن السعودية كانت ولا تزال حريصة على إرساء الأمن والاستقرار في اليمن، ودعم الشرعية، وإنهاء الانقلاب وعودة السلطات لممارسة مهماتها على كامل الأراضي اليمنية، مضيفا أن الأمير محمد بن سلمان بارك الجهود اليمنية للإعداد لتفعيل دور البرلمان.
وقال الحميري: «اللقاء خلق لدينا تفاؤلا كبيرا على مختلف المجالات السياسية والاقتصادية وحلولا للكثير من الهموم التي تواجه أبناء بلدنا في الداخل والخارج».
من جهته، ذكر عضو البرلمان منصور الحنق، أن لقاء أعضاء البرلمان بنائب خادم الحرمين الشريفين ناقش قضايا مهمة أبرزها تفعيل مجلس النواب ليلعب دوره الوطني الذي بات الشعب يترقبه ليسهم في تخليص اليمن من ميليشيا الانقلاب، كما استعرض انتصارات الشرعية والتحالف في اليمن وأهمية إسناد الجيش والمقاومة بمزيد من الدعم بما يمكنهم من تحرير ما تبقى من المحافظات الواقعة تحت سيطرة الانقلاب.وأشار الحنق إلى أن أعضاء البرلمان أكدوا لأشقائهم في المملكة أن الوضع الطبيعي لليمن هو بين إخوانه في مجلس التعاون ، وليس في مرمى تهديد المشروع الإيراني التدميري، وأن تأهيل اليمن للانضمام إلى مجلس التعاون أصبح ضرورة مرتبطة بأمن واستقرار الجزيرة>بدوره، أوضح البرلماني محمد الحزمي أن اللقاء ناقش قضايا عدة تهم اليمن منها القضاء على طاعون الانقلاب والكوليرا ومراعاة ظروف المغتربين اليمنيين، مشيرا إلى أن أعضاء البرلمان حظوا بترحيب وسعة صدر نائب الملك.
وقال: «وجدنا من أشقائنا في المملكة حرصاً كبيراً على مستقبل اليمن وضرورة إنقاذهم من براكين الإرهاب الإيراني التي تنفذ بأيادٍ يمنية»، مشيرا إلى أن كلمة رئيس مجلس الشورى السعودي الدكتور عبدالله آل الشيخ حملت رسالة إيجابية واضحة تجاه اليمن وأبناء اليمن تعبر عن عمق التلاحم والتآخي بين البلدين والشعبين الشقيقين.
وأفاد رئيس تكتل نواب الشرعية في البرلمان اليمني محمد مقبل الحميري لـ«عكاظ»، أن لقاء أعضاء البرلمان مع الأمير محمد بن سلمان ساهم في تعزيز مكانة المؤسسة التشريعية اليمنية، وأرسل رسالة للشعب اليمني أن السعودية كانت ولا تزال حريصة على إرساء الأمن والاستقرار في اليمن، ودعم الشرعية، وإنهاء الانقلاب وعودة السلطات لممارسة مهماتها على كامل الأراضي اليمنية، مضيفا أن الأمير محمد بن سلمان بارك الجهود اليمنية للإعداد لتفعيل دور البرلمان.
وقال الحميري: «اللقاء خلق لدينا تفاؤلا كبيرا على مختلف المجالات السياسية والاقتصادية وحلولا للكثير من الهموم التي تواجه أبناء بلدنا في الداخل والخارج».
من جهته، ذكر عضو البرلمان منصور الحنق، أن لقاء أعضاء البرلمان بنائب خادم الحرمين الشريفين ناقش قضايا مهمة أبرزها تفعيل مجلس النواب ليلعب دوره الوطني الذي بات الشعب يترقبه ليسهم في تخليص اليمن من ميليشيا الانقلاب، كما استعرض انتصارات الشرعية والتحالف في اليمن وأهمية إسناد الجيش والمقاومة بمزيد من الدعم بما يمكنهم من تحرير ما تبقى من المحافظات الواقعة تحت سيطرة الانقلاب.وأشار الحنق إلى أن أعضاء البرلمان أكدوا لأشقائهم في المملكة أن الوضع الطبيعي لليمن هو بين إخوانه في مجلس التعاون ، وليس في مرمى تهديد المشروع الإيراني التدميري، وأن تأهيل اليمن للانضمام إلى مجلس التعاون أصبح ضرورة مرتبطة بأمن واستقرار الجزيرة>بدوره، أوضح البرلماني محمد الحزمي أن اللقاء ناقش قضايا عدة تهم اليمن منها القضاء على طاعون الانقلاب والكوليرا ومراعاة ظروف المغتربين اليمنيين، مشيرا إلى أن أعضاء البرلمان حظوا بترحيب وسعة صدر نائب الملك.
وقال: «وجدنا من أشقائنا في المملكة حرصاً كبيراً على مستقبل اليمن وضرورة إنقاذهم من براكين الإرهاب الإيراني التي تنفذ بأيادٍ يمنية»، مشيرا إلى أن كلمة رئيس مجلس الشورى السعودي الدكتور عبدالله آل الشيخ حملت رسالة إيجابية واضحة تجاه اليمن وأبناء اليمن تعبر عن عمق التلاحم والتآخي بين البلدين والشعبين الشقيقين.