أكد نائب رئيس البرلمان اليمني محمد الشدادي لـ«عكاظ»، حرص القيادة السعودية على ضرورة تحرير ما تبقى من اليمن، ورفع المعاناة عن الشعب اليمني، ودعم البرلمان لعقد جلساته في عدن في أقرب وقت.
وقال الشدادي: «رغم انشغال نائب الملك الأمير محمد بن سلمان بمهمات كبيرة تخص الأمة الإسلامية والعربية وموسم الحج، إلا أنه التقى بأعضاء البرلمان اليمني وناقش معهم الكثير من القضايا التي تهم شعبنا ومستقبله»، مشيرا إلى أن اللقاء كان وديا وشهد بحث دحر الانقلاب ووقف المد الفارسي الذي يطعن خاصرة الأمة الإسلام ويهددها.
وأوضح أن أعضاء البرلمان حملوا رسالة واضحة إلى نائب الملك تعبر عن تقدير الشعب اليمني للمواقف الأخوية والبطولية للقيادة والشعب السعودي تجاه أشقائهم في اليمن في مختلف المجالات ومساعدتهم في مواجهة المد الفارسي، مضيفا أن الشعب اليمني سواء في المدن المحررة أو التي لا تزال ترزح تحت سيطرة الانقلابيين حملونا رسالة شكر إلى نائب الملك سلمان عن دور مركز الملك سلمان للإغاثة الإنسانية وما يقدمه من دعم بالغ الأهمية للشعب اليمني.
ولفت الشدادي إلى أن الدم اليمني والسعودي اختلطا في ميادين البطولة والشهادة، وهذا ليس جديدا على المملكة التي قدمت وتقدم كل غال ورخيص في سبيل مساعدة اليمن للخروج من الواقع المأساوي الذي أدخلنا فيه الانقلابيون.
وقال الشدادي: «رغم انشغال نائب الملك الأمير محمد بن سلمان بمهمات كبيرة تخص الأمة الإسلامية والعربية وموسم الحج، إلا أنه التقى بأعضاء البرلمان اليمني وناقش معهم الكثير من القضايا التي تهم شعبنا ومستقبله»، مشيرا إلى أن اللقاء كان وديا وشهد بحث دحر الانقلاب ووقف المد الفارسي الذي يطعن خاصرة الأمة الإسلام ويهددها.
وأوضح أن أعضاء البرلمان حملوا رسالة واضحة إلى نائب الملك تعبر عن تقدير الشعب اليمني للمواقف الأخوية والبطولية للقيادة والشعب السعودي تجاه أشقائهم في اليمن في مختلف المجالات ومساعدتهم في مواجهة المد الفارسي، مضيفا أن الشعب اليمني سواء في المدن المحررة أو التي لا تزال ترزح تحت سيطرة الانقلابيين حملونا رسالة شكر إلى نائب الملك سلمان عن دور مركز الملك سلمان للإغاثة الإنسانية وما يقدمه من دعم بالغ الأهمية للشعب اليمني.
ولفت الشدادي إلى أن الدم اليمني والسعودي اختلطا في ميادين البطولة والشهادة، وهذا ليس جديدا على المملكة التي قدمت وتقدم كل غال ورخيص في سبيل مساعدة اليمن للخروج من الواقع المأساوي الذي أدخلنا فيه الانقلابيون.