ثمن وزير العدل رئيس المجلس الأعلى للقضاء الشيخ الدكتور وليد بن محمد الصمعاني، توجيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، بالسماح لحجاج دولة قطر بدخول المملكة عبر منفذ سلوى الحدودي دون تصاريح إلكترونية، بالإضافة إلى إرسال طائرات خاصة لاستضافة الحجاج القطرين كافة على نفقته الخاصة، وذلك ضمن برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة.
وأكد في تصريح له اليوم (الخميس)، حرص واهتمام خادم الحرمين الشريفين على خدمة الإسلام والمسلمين، وتذليل الصعوبات كافة التي قد تواجه وفود الرحمن بما في ذلك الظروف السياسية والاقتصادية لبلدانهم، لافتاً إلى أن التاريخ الطويل والمشرف للمملكة في خدمة آمين البيت الحرام يعد أصدق شاهد على أن المملكة ترفض أي محاولات لاستغلال هذا الركن الإسلامي العظيم لتحقيق غرض سياسي من قِبل أي دولة من الدول.
وقال وزير العدل: "إن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، يستضيف هذا العام نحو 1300 حاج من مواطني 78 دولة على نفقته الخاصة، بالإضافة إلى 1000 حاج مصري من ذوي شهداء مصر، و1000 حاج فلسطيني من ذوي الشهداء، وكذلك استضافة الحجاج القطريين، وهذا أمر لا يستغرب على خادم الحرمين الشريفين".
وأضاف: "المملكة سخرت كل إمكانياتها وطاقاتها وخبراتها المتراكمة في إدارة هذه الشعيرة العظيمة لتكون ميسرة وآمنة على جميع الحجاج منذ اللحظة الأولى لوصولهم أرض المملكة، مروراً بأداء مختلف شعائر الحج حتى لحظة مغادرتهم إلى أوطانهم".
وأكد في تصريح له اليوم (الخميس)، حرص واهتمام خادم الحرمين الشريفين على خدمة الإسلام والمسلمين، وتذليل الصعوبات كافة التي قد تواجه وفود الرحمن بما في ذلك الظروف السياسية والاقتصادية لبلدانهم، لافتاً إلى أن التاريخ الطويل والمشرف للمملكة في خدمة آمين البيت الحرام يعد أصدق شاهد على أن المملكة ترفض أي محاولات لاستغلال هذا الركن الإسلامي العظيم لتحقيق غرض سياسي من قِبل أي دولة من الدول.
وقال وزير العدل: "إن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، يستضيف هذا العام نحو 1300 حاج من مواطني 78 دولة على نفقته الخاصة، بالإضافة إلى 1000 حاج مصري من ذوي شهداء مصر، و1000 حاج فلسطيني من ذوي الشهداء، وكذلك استضافة الحجاج القطريين، وهذا أمر لا يستغرب على خادم الحرمين الشريفين".
وأضاف: "المملكة سخرت كل إمكانياتها وطاقاتها وخبراتها المتراكمة في إدارة هذه الشعيرة العظيمة لتكون ميسرة وآمنة على جميع الحجاج منذ اللحظة الأولى لوصولهم أرض المملكة، مروراً بأداء مختلف شعائر الحج حتى لحظة مغادرتهم إلى أوطانهم".