أمير تبوك ملتقيا أحد القادة الكشفيين في منفذ حالة عمار. (عكاظ)
.. ومطلعا على الكتب الدينية التوعوية المخصصة لضيوف الرحمن.
469216
التقى أمير منطقة تبوك المشرف العام على أعمال الحج والعمرة بمنفذ حالة عمار الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز، مساء أول أمس (الأربعاء)، الحجاج القادمين عبر مدينة الحجاج بالمنفذ.
ونقل أمير تبوك للحجاج وضيوف خادم الحرمين الشريفين من أسر شهداء فلسطين، تحيات القيادة، مرحبا بهم في وطنهم الثاني، داعيا الله أن يؤدوا الشعيرة بيسر وسهولة وراحة وقبول، والعودة إلى أهاليهم سالمين غانمين.
ووقف أمير تبوك على الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن في مدينة الحجاج منذ اللحظة الأولى من وصولهم، إذ بدأ جولته بتفقد وحدات قوى أمن الحج بقيادة قطاع حرس الحدود بحالة عمار، ثم المنفذ، وجمرك حالة عمار، ومركز المراقبة الصحي، وصالة إنهاء إجراءات القادمين، وقاعة إنهاء إجراءات جوازات الحجاج، واطلع على المطبوعات والكتيبات للتوعية الإسلامية في الحج، والتقى المشاركين في معسكر العمل، وقام بزيارة لمبنى مركز حالة عمار.
وأكد في تصريح صحفي عقب جولته أن «الاستعدادات بمدينة الحجاج في المنفذ ممتازة، وجميع العاملين هنا يقومون بجهودهم كما يجب، والاستعدادات مهيأة ولله الحمد، والدولة لم تقصر، بل العكس، فهي تحث كل جهة على أن لا يكون لها أي عذر، وكل ما يمكن توفيره موجود لتسهيل أمور حجاج بيت الله الحرام وخدمتهم، ليؤدوا الشعيرة ويعودوا إلى أوطانهم غانمين سالمين».
وأوضح أن هذا جاء من حرص خادم الحرمين الشريفين ونائبه، ومتابعة وزير الداخلية، مؤكدا أن المملكة تتشرف هذه الأيام بخدمة الحجاج، وتفخر بخدمتها للحرمين الشريفين، وقلبها دائما مفتوح لكل حاج من أنحاء العالم، مثمنا دور العاملين في المنافذ والمشاعر والمدينتين المقدستين من مدنيين وعسكريين، الذين يقدمون ملحمة كبيرة لخدمة ضيوف الرحمن.
إلى ذلك، شكر حجاج فلسطين خادم الحرمين الشريفين ونائبه على ما يحظون به من تسهيلات ورعاية واهتمام وحفاوة وترحيب، مؤكدين أن الشعب الفلسطيني لن ينسى المكرمة السنوية لخادم الحرمين الشريفين باستضافة ألف أسرة فلسطينية من ذوي الشهداء.
ونقل أمير تبوك للحجاج وضيوف خادم الحرمين الشريفين من أسر شهداء فلسطين، تحيات القيادة، مرحبا بهم في وطنهم الثاني، داعيا الله أن يؤدوا الشعيرة بيسر وسهولة وراحة وقبول، والعودة إلى أهاليهم سالمين غانمين.
ووقف أمير تبوك على الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن في مدينة الحجاج منذ اللحظة الأولى من وصولهم، إذ بدأ جولته بتفقد وحدات قوى أمن الحج بقيادة قطاع حرس الحدود بحالة عمار، ثم المنفذ، وجمرك حالة عمار، ومركز المراقبة الصحي، وصالة إنهاء إجراءات القادمين، وقاعة إنهاء إجراءات جوازات الحجاج، واطلع على المطبوعات والكتيبات للتوعية الإسلامية في الحج، والتقى المشاركين في معسكر العمل، وقام بزيارة لمبنى مركز حالة عمار.
وأكد في تصريح صحفي عقب جولته أن «الاستعدادات بمدينة الحجاج في المنفذ ممتازة، وجميع العاملين هنا يقومون بجهودهم كما يجب، والاستعدادات مهيأة ولله الحمد، والدولة لم تقصر، بل العكس، فهي تحث كل جهة على أن لا يكون لها أي عذر، وكل ما يمكن توفيره موجود لتسهيل أمور حجاج بيت الله الحرام وخدمتهم، ليؤدوا الشعيرة ويعودوا إلى أوطانهم غانمين سالمين».
وأوضح أن هذا جاء من حرص خادم الحرمين الشريفين ونائبه، ومتابعة وزير الداخلية، مؤكدا أن المملكة تتشرف هذه الأيام بخدمة الحجاج، وتفخر بخدمتها للحرمين الشريفين، وقلبها دائما مفتوح لكل حاج من أنحاء العالم، مثمنا دور العاملين في المنافذ والمشاعر والمدينتين المقدستين من مدنيين وعسكريين، الذين يقدمون ملحمة كبيرة لخدمة ضيوف الرحمن.
إلى ذلك، شكر حجاج فلسطين خادم الحرمين الشريفين ونائبه على ما يحظون به من تسهيلات ورعاية واهتمام وحفاوة وترحيب، مؤكدين أن الشعب الفلسطيني لن ينسى المكرمة السنوية لخادم الحرمين الشريفين باستضافة ألف أسرة فلسطينية من ذوي الشهداء.