بدعم من نائب خادم الحرمين الشريفين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، دشنت الجمعية الخيرية لمساعدة الشباب على الزواج والتوجيه الأسري بجدة «مشروع محمد بن سلمان الخيري لمساعدة 200 عريس وعروس على الزواج».
وأعرب رئيس مجلس إدارة الجمعية أحمد بن صالح آل سلطان عن شكره لنائب خادم الحرمين الشريفين على دعمه ورعايته للشباب والفتيات، مؤكداً أن ولاة الأمر حريصون على رعاية أبنائهم وبناتهم بالدعم المتواصل لبرامج وأنشطة الجمعية، موضحاً أن مشروع محمد بن سلمان الخيري يسهم في مساعدة الشباب من خلال المساعدات المالية والبرامج المساندة لتيسير الزواج بهدف بناء أسر آمنة ومستقرة، مشيراً إلى أن المشروع يهدف لبناء 100 أسرة سعيدة مستقرة، فضلاً عن تأهيل وتدريب المستفيدين على شؤون الحياة الزوجية من خلال مدربين متخصصين في مجال التوجيه الأسري، إلى جانب نشر ثقافة التيسير في أمور الزواج وتحقيق التكافل الاجتماعي بين أفراد المجتمع وتعزيز الشراكات الاجتماعية.
ولفت إلى أن الجمعية ألحقت المستفيدين ببرنامج تأهيل ما قبل الزواج الذي تمحور حول فنون الحياة الزوجية السعيدة المستقرة، بإجمالي 12 ساعة تدريبية تناولت الجانب الشرعي والحقوق والواجبات بين الزوجين والجانب النفسي والاجتماعي والعلاقات بين الزوجين وأسس الزواج الناجح وميزانية الأسرة ومهارات الحوار الزوجي والتعامل مع المشكلات والجانب الطبي والسلوكيات الصحية والتغذية السليمة، وبيّن أن الجمعية قدمت للعرسان مجموعة من الخدمات المجانية المساندة من خلال برنامج الخدمات الإضافية مثل الخصومات بالتعاون مع القطاع الخاص بلغ عددها 292 خدمة متنوعة.
من جانبه، ثمّن العضو المؤسس للجمعية رئيس محكمة الاستئناف بمنطقة مكة المكرمة المتقاعد الشيخ عبدالمحسن بن عبدالله الخيال، دعم نائب خادم الحرمين الشريفين لمساعدة الشباب على الزواج، موضحاً أن العرسان سينعمون بحياة أسرية سعيدة تظلهم الرحمة والمودة وتجمعهم أسرة واحدة في وطن التكاتف والتراحم بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز.
يُذكر أن النسبة الكبرى من المستفيدين من «مشروع محمد بن سلمان الخيري لمساعدة الشباب على الزواج» من الفئة العمرية (26 - 30 عاماً) بنسبة 40%، والفئة (20-25 عاماً) 29%، والفئة (31-35 عاماً) 20%، والفئة (36-40 عاماً) 8%، والفئة (41-45عاماً) 3%، وكشفت الجمعية أن 57% من العرسان يعملون في القطاع الخاص، و22% في القطاع الحكومي، و21% أعمال حرة.
وأعرب رئيس مجلس إدارة الجمعية أحمد بن صالح آل سلطان عن شكره لنائب خادم الحرمين الشريفين على دعمه ورعايته للشباب والفتيات، مؤكداً أن ولاة الأمر حريصون على رعاية أبنائهم وبناتهم بالدعم المتواصل لبرامج وأنشطة الجمعية، موضحاً أن مشروع محمد بن سلمان الخيري يسهم في مساعدة الشباب من خلال المساعدات المالية والبرامج المساندة لتيسير الزواج بهدف بناء أسر آمنة ومستقرة، مشيراً إلى أن المشروع يهدف لبناء 100 أسرة سعيدة مستقرة، فضلاً عن تأهيل وتدريب المستفيدين على شؤون الحياة الزوجية من خلال مدربين متخصصين في مجال التوجيه الأسري، إلى جانب نشر ثقافة التيسير في أمور الزواج وتحقيق التكافل الاجتماعي بين أفراد المجتمع وتعزيز الشراكات الاجتماعية.
ولفت إلى أن الجمعية ألحقت المستفيدين ببرنامج تأهيل ما قبل الزواج الذي تمحور حول فنون الحياة الزوجية السعيدة المستقرة، بإجمالي 12 ساعة تدريبية تناولت الجانب الشرعي والحقوق والواجبات بين الزوجين والجانب النفسي والاجتماعي والعلاقات بين الزوجين وأسس الزواج الناجح وميزانية الأسرة ومهارات الحوار الزوجي والتعامل مع المشكلات والجانب الطبي والسلوكيات الصحية والتغذية السليمة، وبيّن أن الجمعية قدمت للعرسان مجموعة من الخدمات المجانية المساندة من خلال برنامج الخدمات الإضافية مثل الخصومات بالتعاون مع القطاع الخاص بلغ عددها 292 خدمة متنوعة.
من جانبه، ثمّن العضو المؤسس للجمعية رئيس محكمة الاستئناف بمنطقة مكة المكرمة المتقاعد الشيخ عبدالمحسن بن عبدالله الخيال، دعم نائب خادم الحرمين الشريفين لمساعدة الشباب على الزواج، موضحاً أن العرسان سينعمون بحياة أسرية سعيدة تظلهم الرحمة والمودة وتجمعهم أسرة واحدة في وطن التكاتف والتراحم بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز.
يُذكر أن النسبة الكبرى من المستفيدين من «مشروع محمد بن سلمان الخيري لمساعدة الشباب على الزواج» من الفئة العمرية (26 - 30 عاماً) بنسبة 40%، والفئة (20-25 عاماً) 29%، والفئة (31-35 عاماً) 20%، والفئة (36-40 عاماً) 8%، والفئة (41-45عاماً) 3%، وكشفت الجمعية أن 57% من العرسان يعملون في القطاع الخاص، و22% في القطاع الحكومي، و21% أعمال حرة.