ثمّن الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس تبرع نائب خادم الحرمين الشريفين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز للجمعيات الخيرية بمنطقة مكة المكرمة بمبلغ 15 مليون ريال من حسابه الخاص، لافتاً إلى أن حرصه الدؤوب على القطاع غير الربحي بشكل عام وعلى دعم الجمعيات الخيرية بشكل خاص غير مستغرب من رجلٍ صاحب أيادٍ بيضاء.
وقال: إن نائب خادم الحرمين الشريفين رمز من رموز العمل الخيري، فلقد تعوّدنا منه دعم كافة شرائح المجتمع، وتعزيز الأثر الاجتماعي للقطاع غير الربحي وزيادة مساهمته، عبر دعم المشاريع والبرامج ذات الأثر الاجتماعي والمساهمة في تمكين كوادر هذا الوطن وتحقيق أهدافه التي أنشئت من أجلها من خلال تنفيذ برامجها وأنشطتها، وذلك ضمن مشروعه لدعم الجمعيات الخيرية في جميع مناطق المملكة.
وأضاف أن نائب الملك لا يألو جهداً في خدمة أكبر عدد من المستفيدين من خدمات الجمعيات، وسيسهم دعمه السخي في خدمة أبناء البلد من المواطنين والمواطنات في شرائح المجتمع كافة، خصوصاً أن للجمعيات الخيرية دورا كبيرا ومهما في بناء وتمكين أفراد المجتمع، وتعزيز الأثر الاجتماعي للقطاع غير الربحي وزيادة مساهمته، عبر دعم المشاريع والبرامج ذات الأثر الاجتماعي.
وأوضح أن ما يقوم به نائب الملك من خلال هذا الدعم الكبير للجمعيات الخيرية وما يسخره من إمكانات لرعاية الأيتام وذوي الإعاقة ومرضى السرطان ومتلازمة داون والأرامل والمطلقات والشباب والشابات المقبلين على الزواج والأسر المتعففة والمحتاجة، أمر جليل وخدمة إنسانية كبيرة تستحق الإشادة والتقدير.
وقال: إن نائب خادم الحرمين الشريفين رمز من رموز العمل الخيري، فلقد تعوّدنا منه دعم كافة شرائح المجتمع، وتعزيز الأثر الاجتماعي للقطاع غير الربحي وزيادة مساهمته، عبر دعم المشاريع والبرامج ذات الأثر الاجتماعي والمساهمة في تمكين كوادر هذا الوطن وتحقيق أهدافه التي أنشئت من أجلها من خلال تنفيذ برامجها وأنشطتها، وذلك ضمن مشروعه لدعم الجمعيات الخيرية في جميع مناطق المملكة.
وأضاف أن نائب الملك لا يألو جهداً في خدمة أكبر عدد من المستفيدين من خدمات الجمعيات، وسيسهم دعمه السخي في خدمة أبناء البلد من المواطنين والمواطنات في شرائح المجتمع كافة، خصوصاً أن للجمعيات الخيرية دورا كبيرا ومهما في بناء وتمكين أفراد المجتمع، وتعزيز الأثر الاجتماعي للقطاع غير الربحي وزيادة مساهمته، عبر دعم المشاريع والبرامج ذات الأثر الاجتماعي.
وأوضح أن ما يقوم به نائب الملك من خلال هذا الدعم الكبير للجمعيات الخيرية وما يسخره من إمكانات لرعاية الأيتام وذوي الإعاقة ومرضى السرطان ومتلازمة داون والأرامل والمطلقات والشباب والشابات المقبلين على الزواج والأسر المتعففة والمحتاجة، أمر جليل وخدمة إنسانية كبيرة تستحق الإشادة والتقدير.