واصلت الحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء في سورية تقديم الجهود الإنسانية لخدمة النازحين واللاجئين السوريين من خلال تأمين الخبز لهم في الشمال السوري عن طريق مكتبها في تركيا، وذلك ضمن المشروع الغذائي «شقيقي قوتك هنيئاً» مستهدفة بذلك المخيمات العشوائية الواقعة في محافظات أدلب وحلب وريفيهما والمناطق المجاورة من خلال إنتاج أربعة أفران متنقلة صممت خصيصاً لهذا الغرض للأسبوع 197.
وأوضح مدير مكتب الحملة في تركيا خالد السلامة أن الطاقة الإنتاجية لهذه الأفران أسبوعياً تبلغ تقريباً مليونا و300 ألف رغيف خبز يستفيد منها ما يقارب 600 ألف شقيق سوري في مخيمات باب السلامة وسجو للأيتام وفي منطقة اعزاز بريف محافظة حلب على مقربة من معبر باب السلامة الحدودي مع تركيا، إلى جانب مناطق حارم وسلقين ومخيمات عائدون وصامدون وقادمون في ريف محافظة أدلب قرب معبر باب الهوى الحدودي.
من جهته، أكد المدير الإقليمي للحملة الدكتور بدر بن عبدالرحمن السمحان أن الحملة تحرص على تلمس حاجات الأشقاء اللاجئين السوريين الضرورية في مناطق وجودهم كافة، والعمل على توفيرها وفق آليه متبعة والتي في ضوئها عملت الحملة على إطلاق مشروع «شقيقي قوتك هنيئاً» والمعني بتوفير طعام الخبز بشكل يومي للنازحين من السوريين الذين هم في أمس الحاجة لمثل هذه المساعدات الإغاثية.
وأوضح مدير مكتب الحملة في تركيا خالد السلامة أن الطاقة الإنتاجية لهذه الأفران أسبوعياً تبلغ تقريباً مليونا و300 ألف رغيف خبز يستفيد منها ما يقارب 600 ألف شقيق سوري في مخيمات باب السلامة وسجو للأيتام وفي منطقة اعزاز بريف محافظة حلب على مقربة من معبر باب السلامة الحدودي مع تركيا، إلى جانب مناطق حارم وسلقين ومخيمات عائدون وصامدون وقادمون في ريف محافظة أدلب قرب معبر باب الهوى الحدودي.
من جهته، أكد المدير الإقليمي للحملة الدكتور بدر بن عبدالرحمن السمحان أن الحملة تحرص على تلمس حاجات الأشقاء اللاجئين السوريين الضرورية في مناطق وجودهم كافة، والعمل على توفيرها وفق آليه متبعة والتي في ضوئها عملت الحملة على إطلاق مشروع «شقيقي قوتك هنيئاً» والمعني بتوفير طعام الخبز بشكل يومي للنازحين من السوريين الذين هم في أمس الحاجة لمثل هذه المساعدات الإغاثية.