أدانت رابطة العالم الإسلامي التفجيرات الانتحارية التي وقعت قرب مايدوجوري شمال شرق نيجيريا، وحادثة الدهس التي استهدف تجمعًا لعشرات الأشخاص في وسط مدينة برشلونة الإسبانية، ما أسفر عن وقوع عشرات القتلى والجرحى.
جاء ذلك في بيان أصدره الأمين العام للرابطة الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى، وصف فيه هذه الجرائم بأنها تُمثل صورةً لهمجية الإرهاب في أنموذج كراهيته البشعة للتعايش والسلام.
وأكد أن هذه التفجيرات الانتحارية في جمهورية نيجيرياً، وحادثة الدهس الشنيعة في مدينة برشلونة الإسبانية، تعكِسُ الوجهَ الآخرَ للإرهاب، في قائمة أشكال التطرف، والكراهية والشر اللذين يسعيان إلى بث الفُرقة بين الناس.
ودعا قادات الدول ومجلس الأمن الدولي والمنظمات الدولية إلى بذل المزيد من الجهود والتكاتف الدولية للقضاء على آفة الإرهاب في العالم.
وقدم أحر التعازي لذوي الضحايا، متمنياً الشفاء العاجل للمصابين.
جاء ذلك في بيان أصدره الأمين العام للرابطة الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى، وصف فيه هذه الجرائم بأنها تُمثل صورةً لهمجية الإرهاب في أنموذج كراهيته البشعة للتعايش والسلام.
وأكد أن هذه التفجيرات الانتحارية في جمهورية نيجيرياً، وحادثة الدهس الشنيعة في مدينة برشلونة الإسبانية، تعكِسُ الوجهَ الآخرَ للإرهاب، في قائمة أشكال التطرف، والكراهية والشر اللذين يسعيان إلى بث الفُرقة بين الناس.
ودعا قادات الدول ومجلس الأمن الدولي والمنظمات الدولية إلى بذل المزيد من الجهود والتكاتف الدولية للقضاء على آفة الإرهاب في العالم.
وقدم أحر التعازي لذوي الضحايا، متمنياً الشفاء العاجل للمصابين.